============================================================
12 كاهل بن أسد بن خزيمة ، نولدت له حنيفة بن لجيم ، ثم إنه وقع بين امرأتيه تنازع ، فقال لجيم : اذا قالت حذام فصدقوها قيان القول ما قالت حذام(1) فذهبت مثلا(2) . ثم إن عجل بن لجيم() تزوج الماشرية بنت نهسر بن بذربن بكر بن واثل(4)، وكانت قبله عند الأخزن بن عوف البدى، فطلقها وهى نشء بأشهر (5) فقالت ليعخل حين تزوجها : احفظ.
على ولدى : قال : نعم ، فلما ولدت سماه عجل سعذا ، وثب الغلام فخرج به عجل ليدفعه إلى الأخزن بن عوف وبنصرف، وأقبل حنيفة بن لجيم ، فتلقاه بنو أخيه عجل ، فلم ير فيهم سعذا، فسالهم عنه ، ققالوا : اطلق به إلى أييه ليدفعه فى يده ، فسار فى طلبه فوجده راجعا قد دفعه فى يد أبيه ، فقال : ما صنعت با عشمة () وهل للغلام أب غيرك ؟ وجمع اليه بنى أخبه . وسار إلى الأخزن ليأخذ سعدا ، فوجده مع أبيه ومولى له ، فاقتتلوا فخذله مولاه بالتنحى عنه ، فقال الأحزن : يا بني ألا تعينى على حنيفة ! فكع الغلام عنه (7)، فقال الأحزن : "ابنك ابن بوحك (1) البيت فى السان (نصث ، رقش ، حذم) بنبته في، أو وسيم بن طارق ، ومجم الشعراء فمرزبافي20، والخزانة 290/4 (2) المثل فى البكرى 26 ، والمكرى 116/2 ، المجدانى 106/9 ، والزخشرى 440/1 والان (حذم) ب (2) ف الاصل ميل جيمء 4) فى الامل وجمن وفى البكرى نهس وما أثبته منت ، ق ، وهو موافق لما فى المدافى والزغقرى (5) فى الأصل " تسء لشهر وما أئبته منت ، ق : والمرأة الشء والضء: الى تأخر
ت حبة ور ريت سوبته من كتب الأمقال .
ك عنه چبن ونكصى على عقيهه
Página 110