============================================================
د لملب انر اط ميه عنا بلية الايمن اطلاء تط كاطبية روحه ارطلهر ه ال بهمبة جير. نكوس ( ذلك) الجراء الذكور (لهم يخزى ) ذل (فى الهثبا ولهم فى الآغرة عفاب عظيم) فى اللاد .
والمحارب قاطع طريق أو آخذ مال على وجه يتعذر معه الفوث فى قفر أو مصر خلافا لا بي حنبقة أو داخل دار ليلا أو نمارأ قاتل لبأخذ المسال . قال فى القوانين : وكذا كل من حل السلاح على الناس بغير عداوة ولا ثاترة أى فتنة وحكم من الهان المحارب حكه . اه . دأما من قطع الطريق لطلب إمرة أو لعداوة ينه وين جماة غلبس بمجلرب، ياله عد اباق ( إلا الزين تلبرا) من الحارين والفطاع ( ين قبل اذ تقديررا علييم فاخلسورا ان الله خفود) لهم ما اتره (رحيم بهم ، عبر بذلك دون : فلا نحدوهم : ليغد أنه لا يسفط عنم بالتربة إن كانوا غير حريين الا حد الحرابة ، دون غمه ما هر ل أو لا دى كرن، وتذف وتل مكافى ودية غير مكافى، وقيمة رقيق، ومتاع ونحو ذلك قال اليوطى ف النكلة : لا يسقط بتوبته الا دود الله دون حقوق الآدميين ، كذا ظهر ل ولم أر من تعرض له واقه أطم . اء.
قلت : هذا منه ججيب ، فقد تمرض له كل الآثمة . إذ ما قاله هو قول الشانفحى مطلقا ، وقال مالك : إن كان يده مال يعرف . أو قام ول يطلب دمه ، قله اضته والقصاس منه . وقال اللبث : لا. يطلب ينىء .
عال اين الصربى : وهو ضيف . اه. وأما إن تاب بعد القدرة علبه نلا تقد توته عنه بسقوط شيء عنه ، قال البيضاوى : وتقييد النوبة بالنقدم عل القهوة، يدل على أنها بعد القدرة لا تقط الحد، وإن أسقطت العذاب، وأن الآبة فى قطاع المسلين لان ثوبة المشرك تدوا عنه العقوية قبل القدرة وبسسها ، وقال فى لباب التأويل : معظم أعل التفسير ان المراد بهنا الاستث المثرك الحارب، إذا آمن قبل القدرة علي ، سقط عنه جميع الحدود الى ذكرت فى هذه الآية وكنا بعد القدرة علبه بالاجماع . اه . (با أيما الذين آمتوا أتفوا أقه) بترك مانى عنه (وابنفرا ) اطلبوا ( إليه الريتة) لفرب بامثال ما اسر، فبية اسم لمسا يتقرب به ، من وسل اليه بكذا : تقزب * وقيل معناها الحبة ، أى تحببوا إلبه بالطاعات ( وهما عدوا ف سبيلي ) لإعلاء دينه ( لملكم تفليثون) تفو زون بالخلود ف جنته ، ونص الجهاد بالذكر وان كان ماخلا في معنى الوجلة، تشريفا له ، اذهو قاعة الاسلام، قاله الشعالبي ( إن النرين كفروا لز) نبت ( أن لهم ما فنى الارضي) من صنوف الاميوال تاطقا وصامتا (جيما ويثله مته اينتشوا يو) اى بالمذكور (ين عذاب يوم القبامة ما يقل يمنهم ) حواب لو ، ولو بما فى حيده خر أن، والة تثيل لروم العذاب لهم ، وأنهم لاسبل لطم الى الخلاص منه . وفى البخارى وملم عن أنس : قال رسود الله صل القه علبه وسلم *يقول الله ثبارك وتعالى لا مون أهل النار عنابا : لوكانت الدنبا كلها لك اكنت مفتديا بها2 فيقول تعم . فيقرل : قد أرت منك ايسر من هذا أن لا تثرك بى، (ولهم عذاب ألي) تصريح بالمقصود به ، وكنا فرله (يريدون ) يتمنون ( أن ينرجوا من النار) انا قارت بهم ال
Página 236