============================================================
ادة اللاتة ( فكائا قتل الناس جمييما) من حيث أنه منك حرمة الدماء ، ومن الفتل . وجرأ الناس علبه .
ومن حيث أن قل الواحد وقل الجيع سواه فى استهلاب غضب الله والعناب العظيم . وفى ابن ماجه : قال عليه الملام *من اعان على قل مسلم ولو بشطر كلة ، لق اقه مكنوبا ين عينيه ، آي من رهة اظ، وف البخلوى عن أبى قلابة : والله ما عليت نفساحل تتلها ف الاسلام الا من رنى بند إحصان ، او قتل تقمسا بنيه فس، أو حارب الله ورسوله (ومن احياها) تسبب لبقاء حباتها . بعفر أو منع من الفتل، أو استقاذ من غرقي، أو حرق، أو نحره. (فكائا اخبا النلس جيبعا) اى تكانما ضصل ذلك بالاس جيعا والقصوه تعظيم فتل النفس واحياتها ، وتخصيص نى اسرايل بالذكر، لانه ف عدمثالبهم(1) واعلاما لنبى بأنهم بعد أن كان هنا فى كتابهم قلوا الانباء، تلية له عن اذام . قرله : (ولقد حماهتم) اي بنىه اسر اليل (رسلتا باليتاعه) المجوات (ثم ان كيير ا يتم بعد دالك) الكنب والابات (فى الأويض لسير فون) بالكفر والقيل، ولا يالون باه وبهذا اتصلت القمة بما قلها . ثم ذكر حكم المرفين من يني اسرايل وغيرم فقال (لتما جمواه الدين يحار بود أله ورسوله) بمخالفة أر ما وعاربة الملين (ويعون فى الأريض نساد ال) يقطع الطربق، أو مفعول له ، ليحاربون ، أوحال . أى مفدين ، نزلت فى قوم من أهل الكتاب، نقضوا العهد، وأفدواء أو فى هلال بن عوبمر الاسلى الذى عاهد النبى أن لا يمين عليه أعدأ ولا يتعرض لمن يصل اليه وله مثل ذلك ، فر قوم من كنانة يريدون الإسلام بقومه، فقطموا عليهم الطريق ، فقتلوهم واخفوا أمواهم ، أو ن ثمانية فر من هرينة وعكلى ، قدموا الديثة صنة سته وأدوا، فايتووا المدينة ، فأنن لهم النبى صلى الله عليه وصلم أن يخرجوا الى إبل الصدقة ، ظا ثربوا ألبانها وأبو الها وصوا ، ارتدوا ، وقلواراهى النبى صلى اله عليه وسلم وسملوا عبنه واتاقرا الابل : فبعث النبى صلى اة عليه وسلم فى أيرهم الطلب ، لمرء بهم ، فقطع أنيم ، وسمل اعنهم، وركوا فى الحرة حنى ماتوا على حالهم ، أورد منا البخلرى ومسلم وأبو باود وغرهم . فقيل الآية تباية يتط عليه اللام بنصر عدهم عل توه ( ان يقتنوا اويحلبرا او يتلم ابريم وأرحملهم يمن خلاهي) أيدبهم الينى وار جلهم اليسرى من الرسغ ( أو بنفرا يز الأرضو) ارض النازلة ال أغرى ولابد ان يكون ينهما يرمان فاكر فيه بسون هناك إل أن تظهر توبهم . وقال أبو حنيقة: معنى النقى: الحب، فيين ف بلده حتى تظاير توبنه والتفى عاص بالحز، وه أو اللخيير، فالامام خير فى قطاع الطرق بين هذه العقوبات بالنظر لا بالهوى عل طهب مالك وهر ظاهر الآية . وقال باق الاثمة ، "أوه لفصيل والتنويع على ترتيب الاحوال، فالقتل لمن قتل فقط ، والصلب لمن قتل وأخذ الال، والقطع لمن أخذ المال ولم يقتل، والنفى لمن أخاف تقط ، وهذا منهم تحكم ويممع بين القتل ولالملب، بققم للصاب هند ابن القاسم ، ويؤهر هنه أشهبه . واينفق الائة على ان من قل منهم يقتل . ومعنى (1):- بكر 57،- وو الكن ار متدر، ش41، ومر اسر حنند بد ، 7ب.
Página 235