صرف العيون عن المنار لتبع
فمتى أقوم بشكر ما أوليتني
والنجم أقرب غاية من منزعي؟
فاعذر إذا قصر الثناء فإنني
رزت المقال فلم أجد من مقنع
لا زلت ترفل في وشاء سعادة
وحبير عافية وعيش أمرع
فأجابه الأمير:
أترى يحل هواك بين الأضلع
ويحل لي بسواك ذرف الأدمع
Página desconocida