al-ʿuluww
العلو
Investigador
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Editorial
مكتبة أضواء السلف
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Ubicación del editor
الرياض
أَخَذَ مِنَ الصَّحَرَاءِ // طَلْحَةُ ضَعَّفُوهُ //
٢٨٦ - حَدِيث وهب الله بْنِ رِزْقٍ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ بكر حَدثنَا الْأَوْزَاعِيّ حَدثنَا عَطَاءٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ سَمِعَ النَّبِي ﷺ يَقُولُ إِنَّ للَّهِ مَلَكًا لَوْ قِيلَ لَهُ الْتَقِمِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ لَفَعَلَ // حَدِيثٌ مُنْكَرٌ أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ //
٢٨٧ - حَدِيث فِي فاروق شيخ الْإِسْلَام عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو فِي حَملَة الْعَرْش مَا بَين موق عينه إِلَى مُؤخر عينه خَمْسمِائَة عَام
٢٨٨ - حَدِيثُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ حَدَّثَنِي عَطَاءُ ابْن دِينَارٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ خَلَقَ الله اللَّوْح الْمَحْفُوظ كمسيرة خَمْسمِائَة عَامٍ فَقَالَ لِلْقَلَمِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ وَهُوَ عَلَى الْعَرْشِ اكْتُبْ عِلْمِي فُيِ خَلْقِي فَجَرَى بِمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ // إِسْنَادُهُ لَوْلا ابْنُ لَهِيعَةَ جَيِّدٌ //
٢٨٩ - حَدِيثُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَغَيْرِهِ عَنْ أَبِي هَاشِمٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قِيلَ لَهُ إِن أُنَاسًا يَقُولُونَ بِالْقَدَرِ فَقَالَ يُكَذِّبُونَ بِالْكِتَابِ لِأَن أخذت شعر أحدهم لأنصرنه إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى عَرْشِهِ وَكتب مَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَة وَإِنَّمَا يُجْرِي النَّاسَ عَلَى أَمْرٍ قَدْ فَرَغَ مِنْهُ // أَبُو هَاشِمٍ هُوَ يَحْيَى بْنُ دِينَارٍ حُجَّةٌ //
٢٩٠ - حَدِيثُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَكَمِ بْنِ أَبَانٍ أَحَدِ الضُّعَفَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ ﴿ثُمَّ لآتِيَنَّهُمْ مِنْ﴾
1 / 110