============================================================
(3 ال موضعه قال لى لما رجمعت هبطت الى الشيخ يدى المسن فرحب بى وقال لى لولم ترجع لخرجت بنفسى اليث حتى اردك وذحرلى بعش من اثق به انه سمع من بعض الناس انه كان بتلمسان فيما تقدم مسن الزمان غلاء شديد تعطلت السلاة بسببه فى كشير من المساجد قال فدخلت جامع الحلن اويين فوجدت فيه يدى احمد بن المسن وهو لا يعرفه احد فى ذلكث الزمان فقال لى يا اخى اذا خرجت فاغلق علي ذلك الباب فاف اريد ان انام هنا شيتا قال فدرجت واغلقت عليه الباب واممل ذلكث المجد لاشتعال الناس بامر الجوع فبقيت مدة طويلة دفى فنه الله تعالى على الناس فسذمبت الى ذلث الجد وفحته فلما دخلشه وجدت يدى احمذ بن المحسن فيه نانماعل ما نرنه فيه فاستفاق عند دخولى عليه وفلن انه انا نام اعة او نموى فتام وخرج وغرفت ان الله سحانه لطف به وغيبه عن فتنة الجوع ومشاهرة ما احاط بالناس فيها كما غيب اعل الكيف وذلكث من المخوارق العظام وقد حكى التادلي نحو هذا عن بعص لاولياء واحثرما كان ياوى الشيخ سيدى احمد بن الحسن نفعنا الله به الى المساجد لانه متبتل فى العبادة يميى اثليل كله فكثيرا ما بتي فى جامع الخراطين يحيى فيه الليل على ما حاى لى والدت وغيرة وبتي يحيى الليل نين كتيرة فى جامع زاوية الشخ سيدى الملو رضب الله عنه علن ما سمعت من ير ممن اثق به ممن كان ساكنا بالزلوية وغيرها وقال لى اخى سيدق غاي وفه كان ساكنا اعنى احى لى ابتداء امرة مدرسة الزاوية انى ادركت سيدى احمد بن المسن ياوى بالليل الى المامن المذور ويقوم فيه الليل حله وذكرنين كنيرة ولا يرى بالنبارفى المجات ولانى الزاوية ولا فى غيرهما لا فى مطرولا فى تلج ولا غيرهما وانما ياتي ن الليل الى الليل ولا يدرى احد اين هوفى النقار ومذا ماله فى الساجد عنلها
Página 31