في البقرة: ﴿ويكون الدين لله﴾ وفي الأنفال: ﴿كله لله﴾ في آل عمران: ﴿اشهدوا بأنا مسلمون﴾ وفي المائدة: ﴿بأننا مسلمون﴾ فِي آلِ عِمْرَانَ: ﴿جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ المنير﴾ بِبَاءٍ وَاحِدَةٍ إِلَّا فِي قِرَاءَةِ ابْنِ عَامِرٍ وفي فاطر ﴿بالبينات وبالزبر وبالكتاب المنير﴾ بِثَلَاثِ بَاءَاتٍ، فِي آلِ عِمْرَانَ ﴿هَا أَنْتُمْ أولاء تحبونهم ولا يحبونكم﴾ وَسَائِرُ مَا فِي الْقُرْآنِ ﴿هَؤُلَاءِ﴾ بِإِثْبَاتِ الْهَاءِ، فِي النِّسَاءِ: ﴿خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾ بالواو وفي: ﴿براءة﴾ ﴿ذلك﴾ بِغَيْرِ وَاوٍ. فِي النِّسَاءِ: ﴿فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ﴾ وفي المائدة بزيادة: ﴿منه﴾ فِي الْأَنْعَامِ: ﴿قُلْ لَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لكم إني ملك﴾ فَكَرَّرَ: ﴿لِكُمْ﴾ وَقَالَ فِي هُودٍ: ﴿وَلَا أَقُولُ لكم إني ملك﴾ لِأَنَّهُ تَكَرَّرَ لَكُمْ فِي قِصَّتِهِ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ فَاكْتَفَى بِذَلِكَ فِي الْأَنْعَامِ: ﴿إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بالمهتدين﴾