Las mil y una noches
ألف ليل وليل
Géneros
ال 136
وادرك شهرازاد الصبح فسكتت عن الحديت . فقالت دينارزاد ما اطيب حديتك يا اختاه واغربه . قالت اين هدا مما احدتكم به فى الليله القابله انعشت
الليلة السابعه وتلاتون ومايه
من حديت الف ليله وليله
فلما كانت الليله القابله [قالت
بلغنى ايها الملك السعيد ان اليهودى الحكيم قال لملك الصين ان الشاب] ه قال فتشوشت يومين وفى اليوم التالت لم ادر الا وصاحب القاعه والظلمه معه ، والتاجر - الدى اشترا منى العقد وجعل انه سرق من عنده - الاخر فى الترسيم مع خمس نفر والجميع واقفين على باب قاعتى ، فقلت ايش خبركم . فلم يمهلونى دون ان كتفونى وارموا فى رقبتى باشه وجنزير وقالوا العقد الدى كان عندك للصاحب بدمشق وزيرها وقال ان هدا العقد عدم له من تلات سنين 10 ومعه ابنته . فغطس قلبى لما سمعت الكلام ورحت معهم فى تلك الحاله مقطوع اليد، فغطيت وجهى وقلت فى نفسى ((لاحكين للصاحب حكايتى على الصحيح ، ان شا يعفو وان شا يقتل)) . فلما جينا للصاحب واوقفونا بين يديه نظر الى الصاحب وقال للتجار اطلقوا سبيلهم ، هو الدى نزل بعقدى يبيعه . قالوا نعم . [قال] فهو ما سرقه ، لم قطعتم يده ظلما ، مسكين . فقوى قلبى 15 وقلت انى والله يا سيدى ما سرقته وقد نمموا عليا وقد جعلنى هدا التاجر انى سرقته من عنده وانه له وقد دخل بى للوالى وضربنى بالمقارع فكدبت على نفسى من حرارة الضرب . فقال لا باس عليك . تم رسم على التاجر الدى اخد منى العقد وقال له احمل له دية يده والا سلختك بالمقارع . وصرخ على
Página 324