============================================================
عشرة وخمسسائة، وجملة العين ثلاثة الاف وثلاثمائة دينار وسبعة دنانير، ومن الكسوات مائة قعلعة وسبع قطع برسم الامراء المطوقين(1) والاستاذين المحنكين وكاتب الدست ومتولى حجبة الباب وغيرهم(2).
وقال ابن المامون ، في عيد السحر من ستة خمس عشرة وخمسمائة : وأمر بتقرقة عيد التحر والهية وجملة العين ثلاثة آلاف وقلاثمائة وسبعون دينارا، ومن الكسوات مائة قطعة وسبع قطع برسم الأمراء المطوقين والاستاذين المحفكين وكاتب الدست ومتولى حجبه الباب ، وغيرهم من المستخدمين * وعدة ماذبح ثلاثة أيام التنحر فى هذا العيد وعيد الغدير، ألفاد وخممائة وأحد وستون رأسا تفصيله، نوق: مائة وسبعة عشر رآسا، بقر: آربعة وعشرون رآسا، جاموس: عشرون رآسا، هذها الذى ينحره ويذيحه الخليقة بيده فى المصلى (3) والمنحر(1) وباب الساباط(5). ويذبح الجزارون من الكباش : ألفين وأريعمائة رأس.
(1) الأمراء المطؤقون كان الأمسراء فى زمن الخلفاء الخارج منه لجهة الشرق (ئهو المحاسن : النجوم الزاهرة4 : 94 على مبارك : الخطعد التوفيقية 2: 212- 2413 القاطميين على ثلاثة مراتب : المطوقون وأرباب القضب وأدوان الآمراء، أعلاهم المطوقون وعرفوا بذلك لآله يلخليع عليهم بأطواق (2) الملغر. الموضع الدى اتخذه الفاطميون لنحر الذهب فى أعتاقهم وشههم القلقشتدى بالآمراء مقدمى الاضاحى لى عيد الاضحى وعيد الغدير قال القلقشسدى : الألوف فى زمانه (القلقشندى: صح 3 476) وهو خارج باب الفرج (أظنه يقصد باب الريح) أحد أبوب (4 المقيزى الخطط 1 451 - 452 وانظظر فيسأ يلى القصر وهو مواجه دار سعيد السعداء - وكان إذ ذاك فضا واسعا ص 28 و 84- 89.
لا بناء فيه * به مصطبة مفروشة يطلع علبها الخليفة والوزير وقاضى القضاة والانستاذون المحتكون واكابر الدولة (القلقشتدى : صبعح (2) المصلى: مصلى العيدين الذى كان يصلى فيه الخليفة 3: 56) أما المقريرى فقد حد د موضسه بيرار القصر الشرق فى يومى عيد الفطر وعيد التمر. بناه جوهر القائد فى شهر مضان ستة ثمان وخمسين وثلاثائة ثم حدده العريز بالله تهاه رحية باب العيد قال موضعه الآن ما فى داعل الدرب كان خارج ياب النصر على ربوة جميعها مبنى بالحجر، ولها الاصفر تجأه خانقاه بيري الجاشنكير من الدور والطاحون وهيرها، آما ظاهره فتجاه راس حارة برجوان يفصل بينه وبينها سور دائر عليها وقلعة على بابها، وفى صدرها قبة كبيرة فى الحوانيت التى تقاهل باب الحارة . (المقريرى : الحطط 436:1) صدرها محراب، والمنبر إلى جانب القبة وسط المصلى مكشوفا تحت السماء ، واوتفاعه ثلاثون درحة وعرضه ثلاثة أذرع ، وفى وحله اليوم ممموعة المبانى الواقعة غرق جامع سعيد العداء أعلاه مصطبة هكذا وصفه القلقشندى : صبح الأعشى 3: بين شارعى الدرب الأصفر والتمكشية بالجمالية (أبو المحاسن : 508. وأدرك المقريزى بعض هذا المصلى قال، وقد اتخذ فى النجوم4 98 ه1، على ميارك : الخطط التوفيقية 2: 215 .(277 جانب منه موضيح فصلى الأموات اليوم ، (المقريزى : الحطط 364 و 451) (5) باب الساباط أحد أبواب القصر الغرفى الشرقية كان أما اليوم فموضعه المقابر الواقعة خارج باب التصر على يين موضعه هو باب مر المارسعان المتصورى ، وكان من الرسم
Página 45