Ética de la Interacción Humana
Géneros
وفد على معاوية وكان مؤدبا لابنه يزيد، توفي عام 65ه (الزركلى، الأعلام) .
1775 هذا العلم؟ فقال: بلسان سؤول وقلب عقول. وقال أمير المؤمنين: «العلم خزانة وممتاحها السة ال 16 - وأن لا يستنكف من التعلم في الكبر كتعلمه في الصغر . فقد قيل لحكيم : أيحسن بالشيخ التعلم؟ فقال: إن كانت الجهالة به تقبح فالعلم به يحسن وقيل لآخر. مى يحسن بالإنسان التعلم؟ فقال : ما حسنت به الحياة !
17 - نجب أن يكتب عمن يسمعه بما تجهله . فقد قيل : قبدوا العلم بالكتابة.
وقيل: العلم تير فاجعلوا الكتب له حماة (والأقلام) وعاة( 18 - ولا يقتصر عال الكتاية حته يضمن مستحسنه الصدر ، فلا خر في علم لا يعبر بكل الوادى ولا يحضر معك ولا يدخل معك الحمام ولا (يجتاز إلى) الناد . ومن علمه في سعطه (6) قل عال الأضداد احتجاجه وكشر إلن الكتب اتياحه 19 - ويج أن لا يطلت نوعا من العلم في غير جنسه . يحو أن يطلب من النحو أحكام الفقه ، أو من الفقه أحكاه الطب. فمن طلب شيئا من غير موضعه ل يظفر بمطله.
ى: يبقي معك علن الزمن السفط : وعاء يوضع فيه الطيب وما أشبهه
76 20 - وأن لا محمله وقوغ خطأ من متعاط على الحكم بفساد ذلك العلم وترك الانتفاع به، كفاء ما تفعله العواغ، إذا أرادوا طبيبا أو منجا أخطأ في حكمه، استردلوا الطب والنجوم، بلى يج أن يعمر صة كل صناعة وسقمها بما يدل عليها فى ذاتها (1) ، فمتعاطيها لا يدل علن عجزها ، إذ لا مناسبة بينهما غير أن يحكي بتعاطيها إما صادقا أو كاذبا.
21 - وحق من برع فى علم أن لا يستكثر علم نفسه بالإضافة إلى العلم في بعسه بل بالاضافة إلا علمه الذع يتعاطاه(2)، فقد قال الحسن،، فذكر قول الله تعالى : (وما أوتيشومن العلو الا قليلا ) [الإسراء: 85]: كل عالم يظرن أن علمه كثير ، واستسخف عقل عدى بن الرقاع(5) في قوله.
وعلمت حتى ما أسائل وا دا عن علم واحدة لكين أزدادها(
ي : علم المتعلم الذى وقف على جزء تفضيل من العلم ألا برى هذا الجزء كثيرا بالقياس إلى سائ أجزاء العلم وهي كثيرة جدا ، وعليه ألا يرى الجزئية التى أتقنها أكثر مما لى يتقنه من العلم الذي يدرسه الناس. الهاء في نفسه الأول تعود للمتعلم وفي الثانية للعلم .
وعمرت حتى لست أسال واحدا ، «ا ه الأغاز ، دار الكتب 9 : 317 ، الشعر والشعراء ، ابن قتيبة 177 حتى قال بعض العلاء: وددت أن أراه وأصفعه وأعراد أذنه وأمر به عل علم فعلم(1) وأريه أنه لا يعرف شيئا منها(2) إلا الشع الذي يوازنه(1) بل يفوقه فيه عال.
Página desconocida