Ética de la Interacción Humana

Raghib Isbahani d. 502 AH
14

أحب البعير ، إذا حرن فمستعار هن أحب ، وذلك تصور منهم لنحو قوهم.

حبك الشيء يعمى ويصم ، وقول الشاعر.

الحب أعمى ما له عينان(7) فكأن البعر إذاحرن تصور بصورة المحب المحزون . الاترى انه قيل

وفي مفردات الراغ : حبابك أن تفعل كذا أى غاية عبتك ذلك.

وفي المفردات للراغب : أحب البعمر ؛ إذا حرن ولزم مكانه، كأنه أحب المكان الذى وقف فيه.

كامل 86 أصبح في حبه حرونا(1) . وعلن ذلك.

وقف الهوى بي حيث أنت فليس لى م أخرعن ه ولامتة دم وقيل. في هواه فاستعمل وقوف الهوى.

والبلادة تدل عال استعارة الأحبا للحدان( وأما الخلة(6) فمودة مع حاجة. وأصل ذلك من الخخلل أي الفرج .

فاستعير ، أى . وهن . الأمر . وللفقر جىء مثل سددت خاته ، وقيل للفقر خليل :، من أجل ما ناله من الخنلل، ثم استعير للمودة، وذلك يصح أن يكون 1) وفى الحران لون من ألوان التدلل والهوى

وفي مفردات الراغب : الخنلة : المودة ، إما لأنها تتخلل النفس أى : تتوسطها ، وإما لأنها تخل النفسر فتؤثر فيها تائير السهم في الرمية، وإما لفرط الحاجة إليها.

Página desconocida