ولكن إلى أهل الفضائل والنهى
وخير بني حواء، والخير يطلب
إلى النفر البيض الذين بحبهم
إلى الله فيما نالني أتقرب
بني هاشم، رهط النبي، فإنني
بهم ولهم أرضى مرارا وأغضب
خفضت لهم مني جناحي مودة
إلى كنف عطفاه أهل ومرحب
يشيرون بالأيدي إلي وقولهم
ألا خاب هذا، والمشيرون أخيب
Página desconocida