ونسقى شرابنا ونغنى
هجرتنا فما إليها سبيل
غير أنا نقول كانت وكنا!
وإذا بلغت: «كانت وكنا» زلزلت الأرض «فرأيت الجيب مشقوقا والدمع منهملا، ومكتوم السر باديا».
و«علوة» تغني في «درب السلق» ببغداد:
بالورد في وجنتيك! من لطمك
ومن سقاك المدام، لم ظلمك
خلاك لا تستفيق من سكر
توسع شتما وجفوة خدمك
معقرب الصدغ! قد ثملت فما
Unknown page