هذي البلاد وما لها من جامعه
تحيي شبيبتها كهذي الجامعه
فبمثلها نجد الأماني الضائعه
وبها تآخى والأدلة ساطعه
موسى وعيسى والنبي محمد
إن شئتم أن تغنموا استقلالا
رقوا العقول وعلموا الأطفالا
فبذاك نخلق للبلاد رجالا
يسعون لاستقلالهم أبطالا
أو لا فليس لليلنا الداجي غد
Unknown page