يا جمال الروح في الجسم الرطيب
هذه الدنيا لأحلام الأديب
هذه غايات آمال الأريب!
أيها الينبوع كم ساع إليك
يدعي بغضا لما أهوى لديك
كل ما يرجوه موقوف عليك
فإذا الإنعام منك وإليك
أنت سحر غامض للعالم
أنت ينبوع الرجاء الدائم
أنت موسيقى الخلود الباسم
Unknown page