Writing Hadith in the Prophet's Era: Prohibition and Permission
كتابة الحديث في عهد النبي ﷺ بين النهي والإذن
Publisher
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
Genres
1 / 1
(١) أخرجه البخاري في الصوم باب قول النبي ﷺ: "لا نكتب ولا نحسب " ١٤٩: ح ١٩١٣، ومسلم في الصيام باب وجوب صوم رمضان لرؤية الهلال ٨٥٠: ح ١٠٨٠. (٢) أقول: هذا لا يعني عدم وجود من يعرف الكتابة من العرب في الجاهلية على الإطلاق، وإنما المقصود به الغالب والصفة العامة لهم، فإن وُجد من يكتب منهم فإنما هم قلة، والظاهر أنهم في مكة أكثر عددًا منهم في المدينة؛ لأن مكة بلدٌ تجاري يفد الناس إليه، فاحتيج إلى أن يكون فيهم من يعرف الكتابة والقراءة، يشهد لذلك أنه ﷺ أذن لأسرى بدر المكيين أن يفدي كلُّ كاتبٍ منهم نفسه بتعليم عشرة من صبيان المدينة القراءة والكتابة. انظر: " طبقات ابن سعد " ٢: ٢٢. (٣) انظر: "تفسير ابن كثير" ٤: ٣٨٥.
1 / 2
(١) انظر التعليقة رقم ١. (٢) انظر: "طبقات ابن سعد" ٣: ٥٣١، "الاستيعاب" لابن عبد البر ١: ٦٤، "بحوث في تاريخ السنة" د. أكرم العمري: ٢٨٧، "السنة قبل التدوين": ٢٩٩. (٣) انظر: "عيون الأثر" لابن سيد الناس ١: ٣١٥، "تهذيب الكمال" للمزي ١: ١٩٦، "زاد المعاد" لابن القيم ١: ١١٧، "المصباح المضيء في كتّاب النبي الأمّيّ" لابن حديدة ١: ٢٨. (٤) انظر: المبحث الرابع في سياق أحاديث النهي عن الكتابة. (٥) انظر: ص ٤٧، ٤٨، ٥٢.
1 / 3
(١) انظر: " فتح الباري "١: ٢٠٨.
1 / 4
(١) انظر: كتاب "دفاع عن السنة" لفضيلة الدكتور محمد أبوشهبة: ٢٣، "منهج النقد في علوم الحديث" للدكتور نور الدين عتر: ٤٥.
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(١) كتاب العلم باب ما جاء في الرخصة فيه – يعني: كتابة العلم – ١٩٢٠: ح ٢٦٦٦. (٢) ١: ٢٤٩: ح ٥٠٣.
1 / 8
(١) ٣: ٩٢٨. (٢) ٣: ٩٢٨. (٣) ٦٦- ٦٧. (٤) ٣: ٩٢٨.
1 / 9
(١) ٣: ٩٢٨. (٢) انظر: " الكامل " ٣: ٩٢٨، " تهذيب الكمال " ٨: ٣٤٢، " الكاشف " ١: ٣٧٦، " ديوان الضعفاء والمتروكين ": ٨٩، " التقريب ": ١٩٦. (٣) ١: ٤٤٦: ح ٨٠٥. (٤) ٦٥. (٥) ٣: ٨٣.
1 / 10
(١) ١: ١٥٢. (٢) ٦٥. (٣) ٣: ٦٨. (٤) ٦٧. (٥) ٣: ٣٩٣: ح ٢٨٤٦. (٦) ٦٧.
1 / 11
(١) في "الأوسط": "عن الخصيب بن جحدر، عن عبيد الله بن جحدر، عن عبيد الله بن أبي بكر بن أنس، عن أنس"، وما أثبته من "مجمع البحرين في زوائد المعجمين" ١: ٢٤٦ ح ٢٧٨، ولعله هو الصواب، والله تعالى أعلم. (٢) ١: ١٥٢.
1 / 12
(١) ٦٨. (٢) انظر ترجمته في: "التاريخ الكبير" للبخاري ٣: ٢٢١، "الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٣: ٣٩٧، "المجروحين" لابن حبان: ١: ٢٧٨. " الميزان " ١: ٦٥٣، "لسان الميزان" ٢: ٣٩٨، "الكشف الحثيث عمن رمي بوضع الحديث": (١٦٧) . (٣) ٢: ٣٣٩.
1 / 13
(١) ١: ١٠٦. (٢) ٦: ٢٦: ح ٥٠٥٢. (٣) ١: ٤٦٩: ح ٨٥٢. (٤) ٦٨.
1 / 14
(١) انظر –أيضا– "مجمع البحرين" ١: ٢٤٧، ٢٤٨: ح ٢٧٩، ٢٨٠. (٢) ١: ١٥٢. (٣) ٦٨. (٤) ١: ٧٨ ح ٩٦. (٥) ٨٨.
1 / 15
(١) ٣: ٣٢١. (٢) الإحسان" ١٠: ١٦١: ح ٤٣٢١. (٣) ٥: ٥٣: ح ٥٠١٠. (٤) هكذا جاء عطاء في أسانيد هذا الحديث مهملًا غير منسوب، وقد اختلف في تعيينه: هل هو الخراساني أو ابن أبي رباح المكي؟! والراجح الأول. قال الزيلعي في "نصب الراية" ٤: ١٤٣: اعلم أن النسائي وابن حبان لم ينسباه، وذكره ابن عساكر في أطرافه في ترجمة عطاء ابن أبي رباح، عن عبد الله بن عمرو – أقول: وتبعه المزي في "التحفة" ١٠: ٣٦٢: ح ٨٨٨٥ – ولم يذكر في كتابه لعطاء الخراساني عن عبد الله بن عمرو شيئًا، وكأنه وهم في ذلك، فقد ذكر عبد الحق أنه عطاء الخراساني، وهو جاء منسوبًا في مصنف عبد الرزاق، فقال: أخبرنا ابن جريج، عن عطاء الخراساني، عن عبد الله ابن عمرو، عن النبي ﷺ فذكره.أ. هـ كلام الزيلعي، وقال محقق "موارد الظمآ" ١: ٤٧٧: ح ١١٠٨ بعد أن ذكر هذا الحديث: جاء في حاشية الأصل من خط شيخ الإسلام ابن حجر ﵀: هو في النوع ٦٦ من القسم الثالث، وقد قال النسائي في العتق بعد أن أخرجه: عطاء هو الخراساني، ولم يسمع من عبد الله بن عمرو، ولا أعلم أحدًا ذكر له سماعًا منه.
1 / 16
(١) ٦: ٣٦٢: ح ٨٨٨٥. (٢) ص ٦٨. (٣) ١: ٧٧: ح ٩٤. (٤) ٦٩، ٧٥.
1 / 17
(١) انظر ترجمته في: " الكامل" لابن عدي ٤: ١٤٥٤، "تهذيب الكمال" ١٦: ١٨٧، "الميزان" للذهبي٢: ٥١٠، "التقريب": ٣٢٥. (٢) (٦٩) . (٣) ١: ٧٨: ح ٩٧.
1 / 18
(١) من ص٧٤ حتى ص٨٢. (٢) السنن١٤٩٣: ح ٣٦٤٦. (٣) ٨٠. (٤) ١: ٨٥. (٥) ١٤٦.
1 / 19
(١) ٩: ٤٩: ح ٦٤٧٩. (٢) السنن ١: ١٠٣: ح ٤٩٠. (٣) المستدرك ١: ١٠٥. (٤) المسند ١١: ٥٧، ٤٠٦: ح ٦٥١٠، ح ٦٨٠٢. (٥) ص ٨٠. (٦) ٧: ١٤٧.
1 / 20