Weak Sunan al-Nasa'i
ضعيف سنن النسائي
Publisher
المكتب الإسلامي
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤٠١١ هـ - ١٩٩٠ م
Publisher Location
بيروت
Genres
مقدمة / 1
مقدمة / 2
(^١) سورة آل عمران (٣)، الآية ١٠٢. (^٢) سورة الأحزاب (٣٣)، الآيتان ٧٠، ٧١. (^٣) سورة النساء (٤)، الآية ١.
مقدمة / 3
(^١) وقد تم طبع الجزئين الأول والثاني منه - والحمد لله -. (^٢) وكذلك الأخوين الفاضلين: إبراهيم السابق، وجمال عمار فقد كان لهما جهد=
مقدمة / 4
= مشكور في "صحيح سنن ابن ماجه" وكان عملي به متابعة لما قاما به من جهد. جزاهما الله كل خير. (^١) حديث صحيح، انظر (صحيح الجامع الصغير وزيادته) برقم ٦٥٤١ بترتيبي، و"صحيح سنن الترمذي - باختصار السند -" برقم ١٥٩٣ - ٢٠٣٨.
مقدمة / 5
(^١) انظر الأحاديث: (٤) و(٤٤٦٩) في "صحيح سنن النسائي - باختصار السند -".
مقدمة / 6
(^١) وقد وصلت معها نسخة أخرى من الطبعة عينها شطب منها "الصحيح" وأبقي الضعيف، غير أني لم أعتمدها في "ضعيف سنن النسائي". وفي "سنن ابن ماجه" تسلمت نسختين، وتقدم الكلام عنهما في مقدمتي لـ "ضعيف سنن ابن ماجة" الجزء الأول الصفحة ٦. وأما في "سنن الترمذي" فكان العمل على نسخة واحدة. وأما "سنن أبي داود" فقد تأخر وصول النسخة التي جرى عليها اختصار السند، لبعض الظروف التي لا يد لمكتب التربية، والمكتب الإسلامي بها، فقمت باختصاره وتقديمه للطبع. وقد تم طبع الأول والثاني منه.
مقدمة / 7
(^١) هذه الأرقام في "صحيح سنن النسائي - باختصار السند".
مقدمة / 8
(^١) انظر "تحفة الأشراف لمعرفة الأطراف" للحافظ المزي ومعها "النكت الظراف" للحافظ ابن حجر، تحقيق الأخ الفاضل العلامة الشيخ عبد الصمد شرف الدين، الطبعة الثانية في المكتب الإسلامي - بيروت، وذلك بعد أن شرفني الشيخ المحقق بالإشراف عليها. (^٢) هو "المعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي" في الكتب الستة، ومسند الدارمي، وموطأ مالك، ومسند أحمد بن حنبل. رتبه ونظمه لفيف من المستشرقين ونشره المستشرق الدكتور أ. ى. وِنْسِنْكْ، وساعده بعض علماء الحديث في مصر واندونيسية. وطبع بمكتبة بريل في مدينة ليدن - هولندا - سنة ١٩٣٦ وما بعدها، ثم =
مقدمة / 9
= صور مرات متعددة في لبنان وتركيا ومصر. (^١) ونسخة الضعيف مثلها محذوفة الأسانيد غير أنني طبعتها في "الضعيف" مع إثبات الأسانيد. (^٢) أي إلى غير القبلة، لأن مكة إلى الجنوب من المدينة، ولا إلى بيت المقدس فإنها إلى الشمال من المدينة، وجابر أسلم بعد تحول القبلة عن بيت المقدس بزمن طويل. ومما يزيد الأمر اشكالًا، أن الشيخ ناصرًا صحح تبعًا له الحديث الذي بعده في "صحيح ابن ماجة" برقم ١١٣٩. وفيه أن النبي ﷺ كان يسير مشرقًا، أو مغربًا وهو يصلي.
مقدمة / 10
(^١) أن للشيخ ناصر مشروع قديم بتقسيم سنن أبي داود، إلى "صحيح" و"ضعيف" وكان المظنون أنه سيكون في هذا المشروع. ولكن الشيخ أراد غير ذلك. وكتابه هذا، لم يطبع بعد؟ ولم يصل إلى يد أحد - فيما أعلم -.
مقدمة / 11
مقدمة / 12
مقدمة / 13
مقدمة / 14
(^١) كان المفروض أن يعرض المشروع على فضيلة الشيخ ناصر الدين، على اعتبار أنه المؤلف لهذه الكتب "الصحاح" و"الضعاف" لذلك نُضدت حروفها وصححت وأرسلت إليه، غير أنه اعتذر من ذلك. وبين في مقدمته لـ "صحيح سنن أبي داود" رأيه، وأنه غير مؤلف هذه الكتب، وقد نُقل بعض رأيه في "التنبيه" الذي وضع على الوجه الثاني من غلاف الأول والثاني من "صحيح سنن الترمذي". ووضعت على الثالث من "صحيح سنن الترمذي": صحح أحاديثه - محمد ناصر الدين الألباني - بدلًا من: تأليف وهذا كله لم يكن واردًا في بداية المشروع!
مقدمة / 15
مقدمة / 16
(^١) مما لا يخفى أننا طبعنا "صحيح سنن النسائي - باختصار السند - " سنة ١٤٠٨/ ١٩٨٨ واليوم أقدم "ضعيف سنن النسائي" للطبع بعد مضي أكثر من سنتين وأنا مقيم في عمان لمتابعة العمل الذي من أجله جئت إليها - وهو متعلق بفضيلة الشيخ ناصر الألباني - حفظه الله -! ولم أتسلم من الشيخ ناصر أي تصحيح أو توضيح أضيفه إلى الكتاب.
مقدمة / 17
(^١) سورة البقرة (٣)، الآية: (٨٣). (^٢) سورة الحج (٢٢)، الآية ٢٤. (^٣) حديث صحيح، انظر "رياض الصالحين" الرقم ١. طبع المكتب الإسلامي بإشرافي وتحقيق المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني.
مقدمة / 18
(^١) هو أحمد بن محمد بن إسحاق بن إبراهيم بن أسباط الدِّينوري، أبو بكر بن السني: محدث ثقة، شافعي من تلاميذ النسائي. ناهز الثمانين. من أهل الدينور. وكان جده أسباط مولى لجعفر بن أبي طالب: سمع بالعراق ومصر والشام والجزيرة، وصنف كتبًا منها: "عمل اليوم والليلة" و"فضائل الأعمال" و"القناعة" و"الطب النبوي" و"الصراط المستقيم" و"المجتبى" اختصر به سنن النسائي. ومات فجأة سنة ٣٦٤ وهو يكتب الإعلام للزركلي ١/ ٢٠٩.
مقدمة / 19
(^١) الذهبي: هو محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي، شمس الدين، أبو عبد الله (٦٧٣ - ٧٤٨ هـ): حافظ، مؤرخ، علامة محقق. تركماني الأصل، من أهل ميافارقين. مولده ووفاته في دمشق. طاف كثيرًا من البلدان، كف بصره سنة ٧٤١ تصانيفه كبيرة كثيرة تقارب المئة. (^٢) من طبعته للسنن الكبرى التي لم يطبع منها سوى هذا الجزء الذي أشار إليه - وهو صغير -، وبعد سنوات طبع جزءًا آخر.
مقدمة / 20