39وإذا شاء الله -عز وجل- أعطاك رغبتك وخار لك في ذلك، فيجمع لك فيه بين الأمرين.- فإن لم يعجل لك الإجابة فلا تيأس من الإجابة، ولا تمل من السؤال.Page 68CopyShareAsk AI