الأنصاري الأندلسي (ت: ٤٨٠ هـ) (^١). ٣١ - المقنع في معرفة مرسوم مصاحف أهل الأمصار (^٢)، وكتاب التحبير (^٣)، وكتاب الاقتصاد في رسم المصاحف (^٤)، ورسالة في رسم المصحف (^٥)، وكتاب

(^١) الكتاب مفقود، انظر: بغية الملتمس: ٢/ ٤٤٨، والدرة الصقيلة: ١٤٨، ومعجم المؤلفين: ٢/ ٢٤٦، وسَمَّاهُ في سفير العالمين: ١/ ٦٧: «سبيل المعارف إلى معرفة رسم المصاحف»، وكذلك الدكتور/ أحمد شرشال في مختصر التبيين: ١/ ١٧٧ - ١٧٨، سَمَّاه: «سبل المعارف إلى معرفة رسم المصاحف»، وحَقَّقَ الاسم أ. د. عمر حمدان في بحثه: المنظومة الرائية في رسم المصحف للشاطبي وشروحها: ٢٠٥، فقال: «وأرى أن عنوانه (سُبُل الْمَعَارِفِ إِلَى رَسْمِ الْمَصَاحِفِ)». (^٢) طبع بتحقيق أوتوبرتزل، استنبول، سلسلة النشريات الإسلامية، (١٣٥١ هـ-١٩٣٢ م)، المجلد: ١، وطبع بتحقيق: محمد أحمد دهمان، ليبيا، مكتبة النجاح، (١٣٥٩ هـ-١٩٤٠ م)، وطبع بتحقيق: محمد الصادق قمحاوي، القاهرة، مكتبة الكليات الأزهرية، (١٣٩٩ هـ-١٩٧٨ م)، وطبع في دار التدمرية (١٤٣١ هـ) بالرياض، بالتعاون مع الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه "تبيان" -رسالة ماجستير- بتحقيق الدكتورة/ نورة بنت حسن الحميد، وأفضل هذه الطبعات وأجودها: طبعة شركة دار البشائر الإسلامية (١٤٣٧ هـ-٢٠١٦ م) في بيروت، بالتعاون مع مكتبة نظام يعقوبي الخاصة في البحرين -رسالة دكتوراه- بتحقيق شيخي الدكتور/ بشير بن حسن الحميري. (^٣) الكتاب مفقود، انظر: الدر النثير: ١/ ٥٣، ٥٦، ٥٧، ٤/ ١٥٧، ٢٧١، وغيرها، والدرة الصقيلة: ١٤٦، والقراء والقراءات بالمغرب: ٣٧، والبديع: ٢٤، ومقدمة المقنع: ١/ ٧٤، وسمَّاه: «التحبير لمذاهب القراء في الوقف على المرسوم»، وحميتو، عبد الهادي. (١٤٢٤ هـ-٢٠٠٣ م). قراءة الإمام نافع عند المغاربة. منشورات وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. المملكة المغربية: ٧/ ٢٣٤، ٢٨١، برقم: ١٥٢، وسمَّاه: «مذاهب القراء في الوقف على مرسوم الخط»، وسفير العالمين: ١/ ٦٥، وسمَّاه: «التحبير (المقنع الكبير)». (^٤) الكتاب مفقود، انظر: السير: ١٨/ ٨٠، وغاية النهاية: ٢/ ٧٤١، وكشف الظنون: ١/ ١٣٥، وهدية العارفين: ١/ ٦٥٣، ومعجم مصنفات القرآن الكريم: ٣/ ٢٧٧، وقراءة الإمام نافع عند المغاربة: ٧/ ٢٢٢، وأسماء الكتب: ١٩٦، المكتفى في الوقف والابتداء: ٣٧، وقال: «أرجوزة منظومة في مجلد». (^٥) الكتاب مفقود، انظر: المكتفى في الوقف والابتداء: ٤٠، وقراءة الإمام نافع عند المغاربة: ٧/ ٢٦٣، ومقدمة المقنع: ١/ ٧٥، وقال الدكتور/ بشير الحميري: «ولعله قطعة من المقنع».