سورة الأنعام بسم الله الرّحمن الرّحيم قوله: وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ (١٠). عاصم، وأبو عمرو، وحمزة، ويعقوب: «ولقد استهزئ» بكسر الدّال وحيث كان. الباقون: برفع الدال وحيث كان «١». قوله: مَنْ يُصْرَفْ (١٦). حمزة، والكسائي، ويعقوب، وأبو بكر عن عاصم: «من يصرف عنه» بفتح الياء وكسر الراء. الباقون: «من يصرف عنه» برفع الياء وفتح الراء «٢». قوله: وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ (٢٢). يعقوب وحده: «ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول» بالياء فيهما. الباقون: بالنون فيهما «٣». قوله: ثُمَّ لَمْ تَكُنْ (٢٣). حمزة، والكسائي، ويعقوب: «ثمّ لم يكن» بالياء. الباقون: «ثمّ لم تكن» بالتاء «٤». قوله: فِتْنَتُهُمْ (٢٣). ابن كثير، وابن عامر، وحفص عن عاصم: «فتنتهم» بالرفع. الباقون: بالنصب «٥». قوله: وَاللَّهِ رَبِّنا (٢٣). حمزة، والكسائي: «والله ربّنا» بنصب الباء. الباقون: «ربّنا» بكسر الياء «٦». قوله: وَلا نُكَذِّبَ (٢٧)، وَنَكُونَ (٢٧). حمزة، ويعقوب، وحفص عن عاصم: «ولا نكذّب» «ونكون»، بالنصب فيهما.

(١) ذكر في سورة البقرة الآية (١٧٣) ينظر السبعة ١٧٤، والنشر ٢/ ٢٢٥. (٢) السبعة ٢٥٤، والحجة لابن زنجلة ٢٤٢ - ٢٤٣، والنشر ٢/ ٢٥٧. (٣) البحر المحيط ٤/ ٩٤، والنشر ٢/ ٢٥٧. (٤) السبعة ٢٥٤، والحجة لابن خالويه ١٣٦، والنشر ٢/ ٢٥٧. (٥) الكشف ١/ ٤٢٦، والتيسير ١٠١ - ١٠٢، والنشر ٢/ ٢٥٧. (٦) السبعة ٢٥٥، والحجة لابن خالويه ١٣٧، والكشف ١/ ٤٢٧.