200

Wahy Wa Waqic

الوحي والواقع: تحليل المضمون

Genres

افليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين . فالصادق هنا هو اللسان،

وجعلنا لهم لسان صدق عليا ، وهو لسان صدق في الدنيا والآخرة،

واجعل لي لسان صدق في الآخرين .

والسادس:

الصدق كاتفاق الفعل مع الإيمان. ولما كان الإيمان فعلا فهو اتفاق الفعل مع الفعل،

أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون . وهم النخبة الذين يتجاوزون درجة المؤمنين إلى درجة الصادقين،

من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه . وهم الذين لهم قدم صدق، وتبوءوا مبوأ صدق، ودخلوا مدخل صدق. وهم الذين يبلغون درجة صديق،

يوسف أيها الصديق

مثل يوسف وإبراهيم وإدريس،

واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا ،

Unknown page