باب: أنَّ القرآن يهدي للإمام (١/٢١٦) .
وفي هذا الباب تفسير قول الله ﷿: ﴿إِنَّ هَذَا القُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ﴾ بأنَّه يهدي إلى الإمام
وفيه تفسيرُ قول الله ﷿: ﴿وَالَّذِينَ عَقَّدَتْ أَيْمَانُكُمْ﴾ بأنَّه إنَّما عنى بذلك الأئمَّة ﵈، بهم عقَّد الله ﷿ أيمانكم
باب: أنَّ النِّعمة التي ذكرها الله ﷿ في كتابه الأئمَّة ﵈ (١/٢١٧) .
وفيه تفسير قول الله ﷿: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللهِ كُفْرًا﴾ بالزعم بأنَّ عليًّا ﵁ قال: " نحن النِّعمة التي أنعم الله بها على عباده، وبنا يفوز مَن فاز يوم القيامة "
وفيه تفسير قول الله ﷿ في سورة الرحمن: ﴿فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ﴾، قال: " أبالنَّبِيِّ أم بالوصيِّ تكذِّبان؟ ".