فإذا أنت واحد أروع الوح
شة تسمو إلى ذرى الآحاد
أنا أهواك في الشتاء غضوبا
بين لمع البروق والإرعاد
غضب المؤمنين تحت مثار الن
قع في حومة الوغى والجهاد
ترزح البيد تحت عصفك خوفا
وتميد الجبال غير جلاد
أنا أهواك في الربيع رقيق ال
بث حلو المنى كوجه بلادي
Unknown page