يستفاد منه
١ - إتمام التكبير بأن يوقع في كل خفض ورفع مع التسميع في الرفع من الركوع.
٢ - إيقاع تكبيرة الإحرام في حال القيام فكل انحناء يمنع اسم القيام عندها يقتضي عدم انعقاد الصلاة
٣ - جمع الإمام بين التسميع والتحميد وذلك أن صلاة النبي ﷺ الموصوفة محمولة في الغالب على الإمامة
٤ - أن التسميع يكون حين الرفع والتحميد بعد الاعتدال
٥ - التكبير عند القيام من اثنتين وقد اختار بعضهم أن يكون عند الشروع في النهوض وبعضهم أن يكون عند الاستواء قائمًا وسبب الاختلاف أن الفعل يطلق على ابتداء الشيء وعلى انتهائه