الاء العوس ودحولها على المرجل وذكر أداب الحماع 2217 قالت . وجلوت أم البنين بنت موسسى بن عقال (6) على زوجها اعرو بن وكيل المهدي - وكانت جارية قد أغناها حسنها عن التحلي وزادها الحلي حسنا، وكل النساء يتحدتن بجمالها وكمالها وشدة اياتها، فجعلت لا أمد يدي إلى شيء من محاسنها إلا سبقتني إليه فلما دخل عليها فركته لنقصان شهونه، ولم تنل تبدي البغضة له اوالذفور من مضجعه، إلى أن أجبر نفسه على طلاقها.
22183 قال الهيتم بن عدي: اخل مصعب بن الزبير على عاتشة بنت طلحة وهي تمتشط فتمتل قول جميل(17): الا أنبس لا أفسس منها نقظرة سلفت بالحجرلما جلتهسا أم منقظور(7) فقيل له إن أم منظور ها هنا امرأة كانت عجوزا من عذرة فاستدعى بها فأقبلت، فقال: يا أم منظور أخبريني كيف جلاوك البشينة؟ قالت: مشطت رأسها، وجعلت فيه شيتا من خلوق وألبستها وشاحا وقلادة من بلح، تم أقبل جميل على راحلته فوقف مليا ينظر إليها تم انصرف، قال فقال لها مصعب. فيإني أقسم عليك ألا جلوت اائشة كما جلوت بنينة؛ ففعلت، ووقف مصعب ينظر إليها ملياتم نصرف 2219 ويختار أن يكون دخول المرأة على زوجها ليلا، فإنه وقت السكسون والهدوء وانقطاع التصرف، والنهار هو محل التفرق اوالانتشار، وقد سصى الله تعالى الليل سكنا وجعل النهار نشورا.
ورد بنيء في الابتناء نهارا [217 6) ص عقل، حطا 22185 الاغاني، (ط الدار) ، ح 8، ص 112، وتاريخ امن عساكر [تراحم الساء] ، ص 6 113 7) ديوان جميل، ص111 8) روايه الديوان بالححر يوم
Unknown page