قله الحروس ومنعة النفوسس أابعث بها إليك فمإن رضينك فهي امرأتك، فمأرسل بها إليه فكشف عن ساقيها(17) فقالت اه لولا أنك أمير المؤمنين للطمت عينكا وكانت أم كلتوم هذه ولدت قبل وفاة النبي - ة - وأمها فاطم ع -بنت رسول الله- اهذه القصبة رواها قاسم بن أصبغ عن الخشتي (18) عن أيي عمر ان بمفيان ورواها عبد الرزاق في كتايه عن سفيان نحوه، ويزيد فيها أهل الأخيسار أنه بعث إليه بتوب وقال لها(14) قولي له هذا هو الذي أخبرتك عنه، فقال لها عمر قولي له رضينا به فلما أدبرت شف عن ساقيها، قالت له ما تقدم(2).
اولما رجعت إلى أبيها قالت . بعتتني إلى شيخ سسوء فمعل كذا وكذا.
قال. هو زوجك يا بنية اقال ابن القطان: فأما السوأتان فلا نظر في أنه لا يباح له النظر اليهما إلا ما يحكى عن داود من إباحة النظر إلى سائر جسد المخطوبة حتى إلى الفرح اقال وهذه الرواية لم أرها عنه في كتب أصحايه، وإنما حكاها عنه أببو حامد الإسقرايني والأدلة المانعة من النظر إلى العورة تمنع ذلك.
اقال. ولا يأس أن يبعت امرأة تنظر إليها وتؤدي إليه ما رأته (143] فقد روى اب أبي تسيبة(21) عن ثابت عن أنس أن رسول اله - - أرسل أم سليم تنظر إلى امرأة فقال 17) ر ساقها 18) ص الحسي (19) لا توحد في ت 2) العبارة الأحيرة عير موحوده في ر 143) مدد آحمد، ح 2، صص 231، وسيرد في الرقم [2895 21) ر تسنة، تحريف
Unknown page