اتير الرحل لنطته وبيان الخصال التي تتزوج بها المراة فطلقها فرجعت إلى قومها وقالت: ابنوا علي قبة الأيمة، فوالله لا جمعني الله مع رجل بعد لقيط أبد ا(29).
2116 وكانت عائشة بنت طلحة(4) مغائظة لأزواجها، وكانت كثيرا اا تصف محسعب بن الزبير لعمر بن عبيدالله بن سعصر - وكانت عند صعب(41) قيله، وتذكر جماله وكرمه وحسن خلقه، فيكاد يموت غما (117] قال المدائني اخل عمر بن عبيد الله(42) على عائشة، وقد ناله حر شديد وغبار فقال لها: انفضي الغبار عني، فأخذت منديلا وجعلت تنفض التراب به عنه تم قالت: اا رأبيت الغبار على وجه أحد أحسن منه على وجه مصع لعهدي اله يوما وقد دخل علي وكان قد فتح فنحا عظيما وهو في الحديد ل كانت بيني وبينه وحثةه، فخرجت فهنأته والغبار على وجهه، فقال أني لأنشفق عليك من رائحة الحديد، وأقبلت تصفه وعمر يتقد يظا، وكاد يموت غيرة وحيرة 1183] أبو الفرج في كتاب (الأغاني) قال الا تزوج الحجاج هند أ ينت أسماء بن خارجة، وكانت قبله عذد 39) الكلمة الأحيره عير موحودة في ص 1163] الاحادي، ح 11، ص 177 (40) سترد أحمار أحرى لعانشة وأرواحها في الههرات 117، 175، 218، 434، 564، 567 41) "ر" صسب: نحريف 2117 الاحاسمي. ح 11، ص 177 (42) ت عبد اللهه 118) الاغاني. ح 20، ص 229
Unknown page