../kraken_local/image-068.txt
فة العروس ومنعة التقوس اليا بني لا تتزوج أنانة ولا متانة ولا حنانة.
الفالأنانة . التي مات زوجها وتزوجت بعده فهي إذا رأت الثاني أنت الملفارقة الأول وترححت عليه.
والمنانة . التي لها مال واسع فهي تمن به على زوجها(27).
ووالحنانة : التي لها ولد من زوج سابق فهي تحن إليه.
(115] وعلى ذكر الأنانة.
كانت عند لقيط بن زرارة القدور بنت قيس بن مسعود بن خالد بن اي الحدين وكان يحبها وتحبه، فمات فخلف عليها عمرو بن الجون الكندي، وكان يسصعها تكثر ذكر لقيط وتخلهر الجزع عليه وتصف احاسته، فقال لها: ويلك والله ما لقيط إلا كبعض تعببدي، فصفي لي عت ما آعجبك من محاسته.
قالت: نعم: تطيبت يوما وقد ظعن الحي في يوم ذي زهر وطل كنت نائمة فكره آن يوقظني فقعد ينتطر انتباهي ومعه فضله شراب جعل يشرب منها حنى استيقخلت فحملني ورحب قرسه فعرشت له اعانة فحمل عليها فصرع منها حمارا، تم رجع لي ومنه ريح الممسك اويح الشراب وريح الطل والزهر فتدليت إليه فضمني صمة وشمني شمة مت تمة اقال. فتطيب عمرو وتناول من الشراب وخرج فتصيد تم عاد إليها فضعها إلى نفسه وقال لها: ما أنا من لقيط؟ فقالت: رعى ولا كالسعد ان وماء ولا كصد ا2816).
37) العبارة سماقطة م م 2115 أمثال العرب، ص 72- 73، رقم 21، والأحاسي، ح 21، ص 17 (هيئة) (38) المثل في الزاهر، ح2، ص 289 ، جمهرة ابن دربيد، ج 1، ص 72، جمهرن الفسكري ح2، ص 241، فهصل المقال، ص 199، اللسسان، (صدأ)، الوبميط في الأمقال اص 157، الفاحر، ص 64، وتمثال الامثال، ، ص 659 رقم 396
Unknown page