الحض على النكاح والانكار على من ترك النساء زهدأ اما الاختصاء فلا يجوز لأحد أصلا ، لما في ذلك من إفساد خاصة الذكورية، وتغيير خلق الله تعالى وإذهاب حكمته في خلق ذلك العضو وتركيب(27) الشهوة لعمارة الأرض ودرء النسل.
378 البخاري عن ابن عباس -رض - قال: أفضل هذه الأمة أكثرها(28) نساء".
279 قال عياض - رح - في الشفاء: اشير (29) بذلك إلى النبي - - - فإن كان ما قاله عياض حيتا، فيريد ابن عباس كثرة من اجتمع عنده -2 - منهن في ووقت واحد، فإن نساءه - 2 - كن تسعا، أو كثرة من أبيح له منهن فانه قد كان أبيح له أن يتزوج من النساء ما شاء، لا بد من أحد الهذين الاعتبارين، ولا بد على هذا أن يجعل النبي - -داخلا في الفظة الأمة فتكون(2) كناية عنه، وعن أتباعه وفاء بشرط أفعل في أن لا اضاف إلا لمن هي بعضه، وقد استوفينا الكلام على هذا كله في كتابنا في (بشرح الشفاء) حمد بن كثير قال كان الأوزاعي يقول: ليس حب النساء من حب الدنيا اييد - الأوزاعي - والله أعلم - من حب الدنيا المذموم، وإلا فقد قال - اة - "حبب إلي من دنياكم ثلاث" (11) فذكر منها النسساء 27) ب نركي [78) البخاري : ح 9، ص 113 - فتع 28) ص اكثره 279 الشفا بتعريف حقوق المصطفى: ح 1. ص 190 29) ب نشير (30) س فيكو 31) صحيح احهد . ب 3، مص 128. الفمساني، ح 7، ص 61، الشفاء، ح 1، ص 194 وور الديث كالاتي حمه- إلي من ددياكم ثلاث الممماء والعليب وحعلت قرة عيسي لي الصملاة)
Unknown page