244

فل الحروس ومنم النقوس اوالسوالف كناية عن خصل من الشعر ترسل على الخد واحدها االف وسالفة، وفاعل إذا كان أسما ولم يكن صفة يجمع على فواعل أصل السالف صفحة العنق، فسعيت خصلة الشمعر سالقة لاتصالها ابالسالقة، إذ السالفة هي موضع إرسالها، وقد تسمى أيضا أصداغا الهذا المعنى، إذ الحيدغ هو مبدأ إرسالها 640) وقال صاحب (الصحاح) : الصدغ خصلة من الشعر ارسل بين العين والأذن.

قال. ومنه قالوا صدغ معقرب.

3641 وأنشد الحصري في كتابه الموسوم ب (النورين) لأيي فراس وذكر السوالف والأصداغ فقال اكرت من لحثله لا من مدامته ومال بالضوم عن عيني نصايل وما البتلاف دقتني يل سوالفه وما الشعول دهنني بل شمائله أالوي بصبري أصداغ لوين له وغمال صدري بما تحوي غلاتل 642) ولبعض أهل عصرنا وذكر السالف بغيرتاء ي سهم لحندحول عقرب سالف وكيف نجاني بين سهم وعقر الحنل ما طلته باللحندمن دسي على وجننيبها والبنان المخشب(18 643] وقال الشاعر وذكر الأصداغ.

باه كالدنانيركنابفي المقاصب قد عقربت أصسداغا كاذناب الترازي 26403 الصحاح (صدع) 41415 زهر الآداب، ص 738 (642) 18) ر ملته، تحريف 2143 ديوان إبسحاق الموصلي - المسوب -، ص 242 (هيه تحريجات كثيرة]

Unknown page