اكر أوصاههن - في الحبهة والحبين والطرر والسوالف 638] قال أبو الفرج في (الأغاني) . كانت علية بنت المهدي اشقيقسة إبراهيم - جميلة الصورة، إلا أنه كان في جبهتها اتساع فرط، فمن أجلها اخترعت العصائب المكللة قال الأعشى ارا* فرعاه مصقول عوارشها تعشي الهوينا كما يمتي الوجى الوجل فحكي (أبو الفرج) في الكتاب المذكور عن حماد بن إسحاق عن أابيه عن الأصمعي قال: قلت لأعرابية ما الغراء* فقالت.
ي الني بين حاجبيها نفذف وفي جبهتها اتسساع، تتباعد مع لحدها عن حاحبها، فيكتون بينهما زفذف ووهذه القصة التي وصفت الاعرابية هي الطرة(15)، وحقيقتها أن اقطع مقدم الناصسية، ويصف ما بقي منها على الجبهة والجبين صقا عتدلا بحيث لا يصل ذلك إلى الحاجبين قيبقى ما يسين القصة ووالحاجبين نقيا من الشعر، وجمعها طرر تشبيها لها بطرة النوب وهي ااتبيته، وهذا تشيء كان النساء يفعلنه قبل هذا (639) وقد قال الحريري في (مقامته) الا والذي زين الجباه بالطرر، والعيون بالحور وقال في موضسع آخر: لو لم نبرز جبهته السين لما نقشت الخمسين اسه أطراف الشعر المصقوف برؤوس السينات إذا كتبت.
وهو مقلوب من قول (التهامي)(15).
في كنابك فساعذر من يهيم به من المحاسن ما في اجمسل الصور(17 الطربس كالوجه والنونات داشرة متل الحواجب والسبيفات كالعل 277 15) الكلمة عير واصحة في ت 2639 المقامة العاشرة الرحية 16) الذخيرة، ج 4، ص 543، وديوان النهامي، ص1 17) الديوا احسن
Unknown page