238

فه الحروس ومنحة النقوس (623] قال غيره. وجثل إذا كان ضخما غليظا، وأثيشا إذا كان تيرا ملتفا وواردأ إذا كان طويلا مسترسلا واشترط قيه بعضهم أن يصل إلى الكفل.

ومن أوصصاف الذم فيه. شعر جعد بسكون العين إذا كان منكسرا اير مستريسل، وقطلط- بفتح الطاء وكسرها إذا اشتدت جعودته وووقلعط - بسكون القاف وفتح اللام وكسر العين المهملة . إذا زاد على القطط، ومغلغل إذا كان في نهاية الجعودة كشعر الزنج 624) ومن الشعر في هذا الباب قول امرىء القيس: وفسرع. يفشي المتن أسود فاحم أنيت كقنو النخلة المتعتكل دانره مستشسزرات إلى القلى تضل المداري في متنى وصرسل27 اتي المتن. أي يكسبو الظهر لطوله وجتولته.

المتعتكل المتداخل ومستشزرات كناية عن ظفرهن 4625 وأنشد أبو علي في (الأمالي) لبكر بن النطاح - وهو من أتعار (الحماسة) - قوله: اه تسحب من قيام ننسعرها ونخبب قيد وهو وحف أبس أنها فيه نهار مشرت وكأنه ليبل عليسها متللسم3 قوله. تسحب من قيام : بريد من بعد قيامها، وذلك هو الغابية في السبوغ والطول.

623) هقه اللعة، ص 120 4824 ديوان امريء القيس (الأعلم) ، ص 77-76 (2) العدائر دوائ الشعر، مستشررات أي مفتولات الى عوق 2625 الاماني، ح1، ص 227، حماسة أبي نمام، ح1، ص 42 رقم 497 ، والحمساس الصريه، ح 3، ص 181 3) ر مشوق، تحريف 272

Unknown page