218

Tuhfat Carus

Genres

ق5 الحروس ومة* النقوس اعد العزيز إليها فنظرت إلى بياضه وطوله، فقالت ما يكون أحد أ الن هذا، فتزوجته، فجمع الناس وأقيل للدخول فكان فيمن وصل احمد بن المتذر فأكرمه عبد العزيز ورفع مجلسه، فلما فرغ التامعو طعامهم بارك له، وانحرف قرأته، فندمت على ما قانها من حيص قال: ويقال إنها ماتت أسفا عليه(24).

576] وذكر أعرابي رجلا جميلا فقال اواله لو أبصرته العيدان لتحركت أوتارها، ولو رأته مومسة ل إزارها.

2577 وقال بعض الأعراب: ااذا تقلة بملعى أن ألم بهسا مرحل الشسعر صافي اللون عمامته حلو فكاهته في كقه من رقي إيليس مقق 578) وهذا كقول مروان بن الحكم(26).

ذى العين قد نازعت (أم يلان احمانا وبحق وبضاء خور حين بلف ااها ولم أرشح لها يلي ان الأمرمالم يفعسل الهت وكأس نري بن الاناء وبينه ري شارييها حين بعتورانه فما تلغ واشينا بأبشي صاح اعدني أخاها (أم عمرو) ولم اكن اعدني أخاها بعد ماكان بفن 579) وفي معنى قوله : (دعتني أخاها) ، قول العرب في متل أمثالها: 24) ر سقطت منها العبارة الأخيرة 2577 25) ص قزء تحريف 2578] 36) ر الحكيم حطأ وهو مروان بن الحكم ب أبي العاص شاعر ابطره أخباره وأثمع الاعاني، ح 20، ص 2407، و ج 23، ص 548، ومعجم الشمعراء، ص 317 37) س أم عمر 2579 جمهرت الحكري، ح 1، ص 481، والمستقصى. ح2، ص 93 252

Unknown page