فه العروس ومقة النفوس الييي هذا وقت سوء الخلق1 فتبسم وأقبل عليها، واستوى جالمسا فدعوذا له، وأرخينا(1) الستور عليهما 467) قال أيو عبيدة : دخل مالك بن الحارث الأشتر على علي رض - صبيحة بناته على بعض نساته، ققال: يف وجد أمب المؤمنين أهله؟
فقال: كخير امرأة لولا أنها قباء حداء(11).
اقال: وهل يريد الرجال من النساء إلا ذاك يا أمير المؤمنين اقال: كلا حتى تدفيء الضجيع وتروي الرصيع القباء: الضامرة اللطيفة الكشحين. والحداء. الصغيرة التديين ذا يدل على اسستحسان علي -رض - لخبخم المرأة وشحمها، ويدل أيضأ على استحسسانه لكبر التدي، وسيأني من ذلك(12) ما تقف عليه فيباب إن شاء الله.
468] أبو الفرج في (الأغاني) قال: اخل (عقال بن شبة المجاشعي) على (المهدي) فقال له: يا (أبا الشيظم) ، أي النسياء أحب إليك؟ الني جدلت جدل العنان واهتزت اهتزاز البان، أم التي بدنت فعظمت وكملت فتمت فقال: يا أمير المؤمنين أحبهن إلي التي وصفها (أبو تخيلة)(12) لفقيانه كانت له جارية صغيرة لطيفة وهبها له عمك (السفاح) فكان إنذا شيها صغرت عنه، وقلت تحته، فقال(14): (10) ر ارخيت.
[467 11) من حدا (12) الفقرة(4807 وهماك تخريجات الخسر 4683] الاهامي، ح 20، ص 370- 372 13) آنو بحيلة - اسمه لاكبيته وهو اب حن س راندةه شاعر، رجار مدح حلفاء ممي أمية نم اي العباس الأغافي، ح 20، ص 361- 392 (14) شعر أبي بحيلة المورد، ح 7، ص 3 [258] _ مفداد - 1978م 216
Unknown page