فه العروس ومد* النفوس فأرسلت تستأننه في الحضور لدفنه فقال لها. "أطيعي زوجك" فدفن أبوها، فأرسل إليها رسول الله- - يعرفها أن الله تعالى غفر الأبيها بطاعتها لزوجها.
4352 وقال - للة - "إنا صلت المرأة خمسها، وحفظت فرجها وأطاعت زوجها دخلت الجنة".
القال: وعلى الجملة فحقوق الرجل على المرأة كثيرة، وأصولها أن صون نفسسها، ولا تخرج من بيتها إلا بإذنه وإن خرجت بإذنه فمتخفية في هيتة رشة تطلب المواضع الخالية متحرزة أن يسعع صونها، أو تعرف عينها، وأن تكون قانعة منه بما استيسر غير مكلف الا وراء الحاجة متحفظة على ماله غير مخرجة منه شيتا إلا بإذنه قائعة بكل خدمة تقدر عليها من خدمة منزله، مقدمة حقه على حق فها، وسائر أقاربها(21)، متنظفة في نقسها، مستعدة لأن يسستمسع اها منى شاء، قصيرة اللسمان عن مراجعته، غير متكبرة عليه بمال أو امال، ولا مزدريية له لقبحسه - إن كان كذلك، ملازمة للانقباض في اال غيبته، ومنبسطة في حال حضوره، وإذا مات عنها فمن حقه أن احد عليه أربعة أشهر وعشرا تتجنب فيها الطيب والزينة، وأن تلنم امسكنها إلى أن يبلغ الكتاب أجله، وليس لها الانتقال إلى أهلها(22) ولا الخروج إلا لضرورة.
2353 قال: ولعظم حقه عليها قال رسول الله - اطلعت على النار، فوجدت أكثر أهلها النساء" .
اقيل: ولم ذلك يا رسول الله اقال: "يكترن اللعن ويكفرن العشير".
2352 أحياء علوم الدين، ج2، ص 59، ومجمع الزوائد، ج 4، ص305 21) أحلت بها ر 22) ص عشيرتها 2353 أحتياء علوم الدين، ح2، ص 57 : البخاري، ج 6، ص 318، الترمدي، ص 2603 وعشرة النسسباء، ص 214 162
Unknown page