فه الحروس وصقعة النفوس اع النساء غاب أزواجهن أو حضروا، ولم يكن عندهم في ذلك عيب ولا ريبة، فلما نزلت آية الحجاب نهوا عن ذلك وقوله (فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع) أي: لا تحولوهن إلى ايت آخر، ولا تتحولوا(4) أنتم عنهن، ولكن نهجروهن في مخساجمهن اقيل هو أن ينام معها في المضجع ولكن يوليها ظهره، ولا يكلمها ولا اامعها، وقيل: هو أن بترك مخجعها وينام في مضجع غيره ولكن في ايتها، و(غير مبرح) - بكسر السراء: أي شديد والبرح(6) الشدة اوالمشقة، وهو معنى قوله -4 - في الحديث الآخ: االا يجلد أحدكم امرأنه جلد البعيرتم يطؤها آخر اليوم". خرجه البخاري (2330 أبو داود عن خالد بن زيد عن عقبة بن عامر قال: قال سول الله - - اليس من اللهو تلاث : تآديب الرجل فرسه، ورميد بقوسه ونبله وملاعبته أهله) و في بعض روابات هذا الحديث - من غير كتاب أبي داود س: (كل ايء يلهو به الرحجل باطل، إلا تسأديبه قرسمه، ورميه عن قوسه، وملاعبته أهله) (331) وكانت عائشة(1) - رض - تقول إن المرأة لعبة، فليحسن الرجل إلى لعبته.
وقد روي ذلك مرفوعا 8) ر تتحولو (9) ب الدرح 233 صصيح البحاري، ح 7، ص42 2331) (1) مر في العقرة [ 25] 156
Unknown page