37وأما قراءة الفتح فقرأ بها باقي السبعة، ووجهها أن الخطاب للإنسان المقدّم في قوله: (يا أَيّهَا اَلإنسانُ) أو للنبيّ ﷺ، أي: لتركبَنّ يا محمد سماءً بعدسماء في الإسراء وأما قراءة الكسر فقرىء بها في الشاذّ، ووجهها أن الخطاب للنفس.1 / 38CopyShareAsk AI