192

Al-Tibyān tafsīr gharīb al-Qurʾān

التبيان تفسير غريب القرآن

Editor

د ضاحي عبد الباقي محمد

Publisher

دار الغرب الإسلامي

Edition

الأولى

Publication Year

١٤٢٣ هـ

Publisher Location

بيروت

١٤- سورة إبراهيم ﵇
١- يَسْتَحِبُّونَ الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ [٣]: أي يختارونها عليها.
٢- فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ [٩]: أي عضّوا أناملهم حنقا وغيظا مما أتاهم به الرّسل كقوله: وَإِذا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ «١»، وقيل:
فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ: أومئوا إلى الرّسل عليهم الصلاة والسلام أن اسكتوا.
٣- بِسُلْطانٍ [١٠]: هو الملكة والقدرة، وهو هنا الحجة (زه) «٢» .
٤- وَاسْتَفْتَحُوا [١٥]: أي سألوا الفتح، وهو القضاء.
٥- مِنْ ماءٍ صَدِيدٍ [١٦]: أي قيح ودم.
٦- يُسِيغُهُ [١٧]: يجيزه.
٧- ما أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ [٢٢]: أي بمغيثكم.
٨- اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ [٢٦]: استؤصلت.
٩- الْبَوارِ [٢٨]: الهلاك.
١٠- وَلا خِلالٌ [٣١]: لا مخالّة ولا مصادقة (زه) «٣»، يعني مصدر:
خاللته خلالا ومخالّة.
١١- سَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ [٣٢]: ذلّل لكم السّفن (زه) ١٢- دائِبَيْنِ [٣٣]: لا يفترقان. وسبق أن الدّؤوب: الملازمة للشيء والعادة.
١٣- اجْنُبْنِي [٣٥] هو وجنّبني بمعنى واحد.

(١) سورة آل عمران، الآية ١١٩.
(٢) لفظ النزهة ١١٤: «أي ملكة وقدرة وحجة أيضا» .
(٣) لفظ النزهة ٨٧: «وخلال: مخالّة أيضا: أي مصادقة» .

1 / 203