Kitāb Aristūṭālīs fī maʿrifat ṭibāʿ al-ḥayawān
كتاب أرسطوطاليس في معرفت طباع الحياوان
Genres
Your recent searches will show up here
Kitāb Aristūṭālīs fī maʿrifat ṭibāʿ al-ḥayawān
Arisṭūṭālīsكتاب أرسطوطاليس في معرفت طباع الحياوان
Genres
فقد وصفنا حال نزو جميع الحيوان ولخصناه بقدر مبلغ رأينا. فأما حيننا (= الآن)، فينبغى لنا أن نأخذ فى صفة ولاد وكينونة الحيوان الذى يكون من سفاد، والذى لا يكون من سفاد؛ ونذكر أولا حال الحيوان البحرى الذى جلده جاس مثل خزف: فإن جميع هذا الجنس لا يسفد ألبتة.
Page 229