وفي ذلك يقول عبد الرحمن بن الزبير الأسدي (^١):
فإن كنت لا تدرين ما الموت فانظري … على هانئ في السوق وابن عقيل
إلى بطل قد هشم السيف أنفه … وآخر، يهوى من طمار، قتيل
أصابهما ريب الزمان، فأصبحا … أحاديث من يسعى بكل سبيل
ترى جسدًا قد غير الموت لونه … ونضح دم قد سال كل مسيل (^٢) (^٣)
ذكر نحوًا منها: ابن سعد (^٤) مختصرًا، والبلاذري (^٥) مطولًا، والطبري (^٦) بمثله مطولًا.
• نقد النص:
جاءت في هذه الرواية مسندة عند الطبري (^٧) بطرق لا يمكن الاعتماد عليها.
وفيها محاولة اغتيال عبيد الله حينما جاء عائدًا لشريك بن الأعور،