The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Investigator
أمين محمود خطاب
Publisher
المكتبة المحمودية السبكية
Edition Number
الرابعة
Publication Year
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Genres
Your recent searches will show up here
The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
Mahmoud Khattab Al-Subki d. 1352 AHالدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Investigator
أمين محمود خطاب
Publisher
المكتبة المحمودية السبكية
Edition Number
الرابعة
Publication Year
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Genres
(١) (سمعان) بكسر أو بفتح فسكون. و(خفض ورفع) بالتشديد فيهما، أي حقر شانه بكونه اعور مكتوب بين عينيه كافر، وعظم فتننته لشتمالها علي خوارق العادات والمشهور تخفيف الفاء فيهما، والمعني أن النبي صلي الله عليه وسلم بالغ في تقريب وقت خروجه، واستعمل فيه كل فن من خفض ورفع (حتي ظننا) للمبالغة في تقريبه (انه فيه طائفة) أي ناحية وجانب (النخل) بالمدينة ٠ و(اخوفنى) افعل تفضيل قرن بنون الوقاية تشبيها له بالفعل، وأضيف لياء المتكلم، وفى الكلم حذف مضاف ٠ والأصل غير الدجال أخوف مخوفاتى عليكم ٠ و(قطط) بفتحتين أي شعرة شديد الجعودة. و(طائفة) روى بالهمزة، وهى التى ذهب نورها، وبغير الهمزة، وهي التي نتات وبروزت مرتفعة وفيها ضوء. و(فواتح الكهف) أي لوائلها. وفي راوية (وأخرها) وعليه فيجمع بين الأول والأخر. والكل افضل. ولعل حكمه قراءة ذلك: التسلي بما وقع لأصحاب الكهف من الشدة ثم النجاة بعد الصبر. و(خلة) بالخاء المعجمة وتشديد اللام المفتوحتين، هو الطريق بين البلدتين. قال القرطبي: وقد جاء انه يخرج من خرسان ومن اصبهان .. ووجه الجمع ان مبدأ خروجه من خرسان من ناحية اصبهان ثم يخرج الي الحجاز فيما بين العراق والشام.
1 / 86