Al-Majrūḥīn li-Ibn Ḥibbān taṣḥīḥ Zāyid
المجروحين لابن حبان ت زايد
Editor
محمود إبراهيم زايد
Publisher
دار الوعي
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٣٩٦ هـ
Publisher Location
حلب
Genres
• سُلَيْمَان بْن جُنَادَة بْن أَبِي أُميَّة الدوسي يَرْوِي عَن أَبِيهِ روى عَنْهُ بشر بْن رَافع مُنكر الْحَدِيث فلست أَدْرِي البلية فِي رِوَايَته مِنْهُ أَوْ من بشر بْن رَافع لِأَن بشر بْن رَافع لَيْسَ بِشَيْء فِي الْحَدِيث ومعاذ اللَّه أَن نطلق الْجرْح عَلَى مُسْلِم بِغَيْر علم بِمَا فِيهِ وَاسْتِحْقَاق مِنْهُ لَهُ عَلَى أَنَّهُ يجب التنكب عَن رِوَايَته عَلَى الْأَحْوَال
• سُلَيْمَان بْن بشر أَبُو الصَّباح النَّخعِيّ وَكَانَ أَمَام المخع وَهُوَ الَّذِي يُقَال لَهُ سُلَيْمَان بْن قسيم وَقَدْ قيل سُلَيْمَان بْن سُفْيَان وَقَدْ قيل سُلَيْمَان بْن بشير وَقَدْ قيل سُلَيْمَان بْن أَسِير كُلهُ وَاحِد عداده فِي أهل الْكُوفَة روى عَنْهُ أَهلهَا وَهُوَ الَّذِي يَرْوِي عَن النَّخعِيّ وَغَيره يَأْتِي بالمعضلات عَن أَقوام ثِقَات وَرُبمَا حدث عَنْهُ الثَّوْرِي ويكنيه وَيَقُول حَدَّثَنِي أَبُو الصَّبَاحِ وَلا يُسَمِّيهِ ثَنَا الْحَنْبَلِيُّ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ زُهَيْرٍ قَالَ سُئِلَ يَحْيَى بْن معِين عَن سُلَيْمَانَ بْنِ سُفْيَانَ فَقَالَ لَيْسَ بِشَيْءٍ
• سُلَيْمَان بْن عَطَاء شيخ يَرْوِي عَن مسلمة بْن عَبْد اللَّهِ الْجُهَنِيّ عَن عَمه أَبِي مشجعَة بْن ربعي بأَشْيَاء مَوْضُوعَة لَا تشبه حَدِيث الثِّقَات فلست أَدْرِي التَّخْلِيط فِيهَا مِنْهُ أَوْ من مسلمة بْن عَبْد اللَّهِ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ مَسْلَمَةَ بْن عَبْد اللَّهِ الْجُهَنِيّ عَن عَمه أبي مشجعَة بن ربيع عَن بن زَمْلٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذا صَلَّى الصُّبْحَ قَالَ وَهُوَ ثَانِي رِجْلَيْهِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا سَبْعِينَ مَرَّةً ثُمَّ يَقُولُ سَبْعمِائة لاخبز ولاطعم لِمَنْ كَانَتْ ذُنُوبُهُ فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِمِائَةٍ ثُمَّ يَقُول ذَلِك مرتني ثُمَّ يَسْتَقْبِلُ النَّاسَ بِوَجْهِهِ وَكَانَ يُعْجِبُهُ الرُّؤْيَا فَقَالَ هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمُ الْيوم شَيْئًا قَالَ
1 / 329