The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Investigator
محمود إبراهيم زايد
Publisher
دار الوعي
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٣٩٦ هـ
Publisher Location
حلب
Genres
نُسْخَة فِيهَا عجائب لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد لمُخَالفَته الْأَثْبَات فِي الرِّوَايَات مَعَ عدم تقدم عَدَالَته رَوَى عَنْهُ هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ وَابْنُ أَبِي السَّرِيِّ وَأَهْلُ بَلَدِهِ رَوَى الْبَخْتَرِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ قَالَ إِذَا تَوَضَّأْتُمْ فَلا تنقضوا أيدكم فَإِنَّهَا مرواح الشَّيْطَانِ وَأَشْرِبُوا أَعْيُنَكُمُ الْمَاءَ ثناه الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ثَنَا الْبَخْتَرِيُّ بْنُ عُبَيْدٍ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ أبي هُرَيْرَة
• بركَة بْن مُحَمَّد الْحلَبِي يَرْوِي عَن يُوسُف بْن أَسْبَاط وَأهل الشَّام ثَنَا عَنْهُ شُيُوخنَا كَانَ يسرق الْحَدِيث وَرُبمَا قلبه وَإِذا أَدخل عَلَيْهِ حَدِيث حدث بِهِ لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد رَوَى عَنِ يُوسُفَ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ عَنْ خَالِدٍ الْحذاء عَن بن سيرن عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ الْمَضْمَضَة وَالِاسْتِنْشَاق للْجنب ثَلَاث فَرِيضَةً حَدَّثَنَاهُ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ ثَنَا بَرَكَةُ بِهَذَا وَهَذَا لَا أَصْلَ لَهُ وَإِنَّمَا هُوَ مُرْسل وَهُوَ بن سِيرِينَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ أَبُو حَاتِمٍ وَمن الْمَجْرُوحين من المحدثني مِمَّن ابْتِدَاء اسْمه عَلَى التَّاء
• تَمام بْن بزيع من أهل الْبَصْرَة كنيته أَبُو سهل يَرْوِي عَن الْحَسَن وَمُحَمّد بْن كَعْب القرضي روى عَنْهُ عُمَر بْن عَلِي الْمقدمِي ومُوسَى بْن إِسْمَاعِيل كَانَ مِمَّن كثر وهمه وفحش خطئه حَتَّى بَعْد عَن الِاحْتِجَاج بِهِ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ مَحْمُودٍ يَقُولُ سَمِعْتُ الدَّارِمِيَّ يَقُولُ قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ تَمَّامُ بْنُ بَزِيعٍ قَالَ لَيْسَ بِشَيْء
1 / 203