The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Investigator
محمود إبراهيم زايد
Publisher
دار الوعي
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٣٩٦ هـ
Publisher Location
حلب
Genres
عُرْوَة روى عَنْهُ عَبْد الرَّحْمَنِ بْن الْمُبَارك يَأْتِي عَن الثِّقَات بأَشْيَاء مَوْضُوعَة كَأَنَّهُ الْمُتَعَمد لَهَا رَوَى عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ ﵂ أَنَّ النَّبِي ﷺ كَانَ يُصَلِّي فِي مَوْضِعٍ كَانَ يَبُولُ فِيهِ الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ فَقَالَتْ لَهُ عَائِشَةُ أَلا يُخَصُّ لَكَ مَوْضِعًا مِنَ الْحُجْرَةِ أَنْظَفَ مِنْ هَذَا فَقَالَ يَا حُمَيْرَاه أَمَا عَلِمْتِ أَنَّ الْعَبْدَ إِذَا سَجَدَ لِلَّهِ ﷿ سَجْدَة طهر الله علز وَجَلَّ مَوْضِعَ سُجُودَهُ إِلَى سَبْعِ أَرَضِينَ وَروى عَنْ هِشَامٍ عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَذِيبُوا طَعَامَكُمْ بِذِكْرِ اسْمِ اللَّهِ ﷿ وَالصَّلاةِ وَلا تَنَامُوا عَلَيْهِ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ ثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْمُبَارَكِ الْعَيْشِيُّ عَنْهُ بِالْحَدِيثين جمعيا وَقَدْ رَوَى بَزِيعٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ شَقِيقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَن النَّبِي ﷺ قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَقْعُدُونَ فِي الْمَسْجِدِ حِلَقًا حِلَقًا إِنَّمَا هَمَّتْهُمُ الدُّنْيَا فَلا تُجَالِسُوهُمْ فَمَنْ جَالَسَهُمْ فَلَيْسَ لِلَّهِ ﷿ فِيهِ حَاجَةٌ رَوَاهُ عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ صُدْرَانَ وَقَدْ رَوَى بَزِيعٌ هَذَا عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ وَاسِعٍ وَثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ وَأَبَانٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ النَّبِي ﷺ قَالَ مَنْ بَلَغَهُ عَنِ اللَّهِ ﷿ أَوْ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ فَضَيِلَةً كَانَ مني أولم يَكُنْ فَعَمِلَ بِهَا رَجَاءَ ثَوَابِهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ ﷿ ثَوَابَهَا ثناه أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ زُهَيْرٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الأَزْدِيُّ ثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ ثَنَا بَزِيعٌ أَبُو الْخَلِيلِ عَنْ مُحَمَّد بن وَاسع وثابت وَأَبَان
• بزيع مولى يَحْيَى بْن عَبْد الرَّحْمَنِ من سبي بخارا سكن الْكُوفَة كنيته أَبُو حَازِم يَرْوِي عَن الضَّحَّاك روى عَنْهُ أَبُو مُعَاوِيَة وَمُحَمّد بْن سَلام البيكندي كَانَ أَبُو نعيم
1 / 199