172

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Investigator

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Publisher

دار الكتب العلمية

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Publisher Location

بيروت - لبنان

Genres

١٥٨٧ - وَذَا بِأَنْ تُزَادَ فِي الكَلَامِ ... أَوْ أَنْ يَصِيرَ الكُلُّ لِاسْتِفْهَامِ
١٥٨٨ - وَلَمْ تُفِدْ إِشَارَةً أَمَّا إِذَا ... بِهَا أُشِيرَ نَحْوُ "مَا هَذَا الأَذَى؟ "
١٥٨٩ - أَوْ أُلْغِيَتْ نَحْوُ "لِمَاذَا جِئْتَ؟ " أَوْ ... "مَنْ ذَا رَأَيْتَ؟ " إِذْ لِإِلْغَاءٍ نَوَوْا
١٥٩٠ - فَلَمْ تَكُنْ مَوْصُولَةً وَالأَكْثَرُ ... فَي كَـ"أَعَمْرٌو أَمْ سَعِيدٌ؟ " يَظْهَرُ
١٥٩١ - فَالرَّفْعُ مَعْ صِلَتِهَا وَالنَّصْبُ مَعْ ... إِلْغَائِهَا حَيْثُ بِإِبْدَالٍ تَقَعْ
١٥٩٢ - وَهَكَذَا فِي نَحْوِ "مَاذَا تُنْفِقُونْ" (^١) ... رَفْعٌ قَلِ "العَفْوُ" بِوَصْلِهَا يَكُونْ
١٥٩٣ - وَالنَّصْبُ بِالإِلْغَا وَشَرْطُ سَبْقِ "مَا" ... أَوْ "مَنْ" لَدَى الكُوفِيِّ (^٢) لَنْ يُلْتَزَمَا
١٥٩٤ - وَكُلُّ مَا بِهِ يُشَارُ قَدْ وُصِلْ ... عِنْدَ أُهَيْلِ كُوفَةٍ (^٣) كَمَا نُقِلْ
١٥٩٥ - وَمَا بِهِ احْتَجُّوا فَقَدْ تُؤُوِّلَا ... وَإِنْ يَكُنْ لِقَوْلِهِمْ مُحْتَمِلَا
١٥٩٦ - وَكُلُّهَا أَيْ كُلُّ مَوْصُولَاتِ ... مُشْتَرَكَاتٍ تَأْتِ أَوْ نَصَّاتِ
١٥٩٧ - يَلْزَمُ بَعْدَهُ لِنَقْصِهِ الصِّلَه ... وَلَوْ مُقَدَّرًا لَدَى اسْمِيِّ الصِّلَه
١٥٩٨ - عَلَى ضَمِيرٍ بِالصِّفَاتِ لَائِقْ ... فِيهِ لِمَوْصُولٍ يُرَى مُطَابِقْ
١٥٩٩ - إِفَرَادًا اوْ تَذْكِيرًا اوْ فَرْعَهُمَا ... كَذَا "الذِينَ رُمْتُهُمْ" نَحْوُهُمَا
١٦٠٠ - وَجَازَ فِي ضَمِيرِ "مَنْ" وَ"مَا" مَعَا ... أَمَانِ لَبْسٍ كَوْنُهُ المَعْنَى رَعَى
١٦٠١ - وَكَوْنُه اللَّفْظَ رَعَى وَقَدْ سُمِعْ ... مِنْ ذَيْنِ "مَنْ يَسْتَمِعُونَ" (^٤)، "يَسْتَمِعْ" (^٥)
١٦٠٢ - وَرُبَّمَا يَخْلُفُ الِاسْمُ الظَّاهِرُ ... فِي الرَّبْطِ لِلضَّمِيرِ قَالَ الشَّاعِرُ

(^١) البقرة ٢٩١.
(^٢) انظر: معاني القرآن للفراء ١\ ١٣٨ و٢\ ١٧٧.
(^٣) انظر: معاني القرآن للفراء ٢\ ١٧٧ والإنصاف ٢\ ٥٨٩ واللباب ٢\ ١٢٠.
(^٤) يونس ٤٢.
(^٥) الأنعام ٢٥ ومحمد ١٦ والجن ٩.

1 / 176