162

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Investigator

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Publisher

دار الكتب العلمية

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Publisher Location

بيروت - لبنان

Genres

١٤٤٧ - ثُمَّ الذِي يُؤْلَفُ مِنْ أَعْيَانِ ... كَـ"ضُلٍّ بْنِ ضُلٍّ" اوْ "هَيَّانِ
١٤٤٨ - هُوَ ابْنُ بَيَّانَ" لِمَنْ قَدْ جَهِلَا ... عَيْنًا وَنِسْبَةً وَمِنْهُ نُقِلَا
١٤٤٩ - لِجِنْسِ أَحْمَقٍ "أَبُو الدَّعْفَاءِ" ... وَفَرَسٍ جِنْسًا "أَبُو المَضَاءِ"
١٤٥٠ - وَمِثْلُهُ المَوْضُوعُ لِلمَعَانِي ... وهْوَ مِنَ المَذْكُورِ نَوْعٌ ثَانِي
١٤٥١ - مِثَالُهُ "بَرَّةُ" لِلمَبَرَّه ... كَذَا "فَجَارِ" بِالبِنَا بِكَسْرَه
١٤٥٢ - وَزْنَ "حَذَامِ" عَلَمٌ لِلفَجْرَه ... مُسَكَّنَ الجِيمِ كَوَزْنِ "تَمْرَه"
١٤٥٣ - "يَسَارِ" أَيْضًا عَلَمٌ لِليُسْرِ ... "كَيْسَانُ" أَيْضًا عَلَمٌ لِلغَدْرِ
١٤٥٤ - "سُبْحَانَ" لِلتَّسْبِيحِ ثُمَّ ذَانِ ... صَرْفًا لِمَا قُرِّرَ يُمْنَعَانِ
البَابُ الثَّالِثُ مِنَ المَعَارِفِ اسْمُ الإِشَارَة
١٤٥٥ - أَخَّرَهُ التَّسْهِيلُ (^١) عَنْ مَوْصُولِ ... فِي الوَضْعِ مَعْ تَصْرِيحِهِ فِي القَوْلِ
١٤٥٦ - بِأَنَّهُ يَعْلُوهُ رُتْبَةً فَمَا ... هُنَا هُوَ الأَوْلَى (^٢) وَفِيهِ رُسِمَا
١٤٥٧ - بِذِي دَلَالَةٍ عَلَى المُسَمَّى ... مَعَ الإِشَارَةِ لَهُ وَأَمَّا
١٤٥٨ - أَدَاتُهُ فَالبَابُ فِيهَا مُنْعَقِدْ ... وَمَا لَهُ يُشَارُ إِمَّا مُنْفَرِدْ
١٤٥٩ - أَوْ ضِدُّهُ مُذَكَّرٌ كَضِدِّهِ ... مَعْ قُرْبِهِ مَسَافَةً أَوْ بُعْدِهِ
١٤٦٠ - فَهْيَ اثْنَتَا عَشْرَةَ، مَعْ عَدِّ الوَسَطْ ... صَارَتْ ثَمَانِيًا وَعَشْرًا انْضَبَطْ
١٤٦١ - هَذَا بِقَوْلِهِ بِـ"ذَا" لِمُفْرَدِ ... مُذَكَّرٍ عَاقِلٍ اوْ مُفْتَقِدِ

(^١) انظر: التسهيل ٢١.
(^٢) في التسهيل وشرحه قدم ابن مالك اسم الإشارة على الاسم الموصول في باب المعرفة والنكرة، ثم لمّا شرح كل واحد على حدة قدّم الموصول على اسم الإشارة. انظر: شرح التسهيل ١\ ١١٥ و١\ ٢٣٩.

1 / 166