140

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Investigator

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Publisher

دار الكتب العلمية

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Publisher Location

بيروت - لبنان

Genres

١١٣١ - مِنَ الضَمِيرِ ذِي اتِّصَالٍ وَانْحَصَرْ ... فِي كَافِ مَنْ خُوطِبَ أُنْثَى أَوْ ذَكَرْ
١١٣٢ - وَهَاءِ غَائِبٍ وَيَا مَنْ كَلَّمَا ... وَانْظُرْ مِثَالَهُ بِبَيْتٍ قُدِّمَا
١١٣٣ - تَلْقَ الذِي جُرَّ لِنَصْبٍ قَدْ صَلَحْ ... وَعَكْسُهُ وَالرَّفْعُ فِيهِ لَمْ يُبَحْ
١١٣٤ - وَلَفْظُ مَرْفُوعٍ قَدْ اخْتُصَّ بِهِ ... فَلَمْ يَرِدْ لِجَرِّهِ أَوْ نَصْبِهِ
١١٣٥ - فَكَافُ "أَكْرَمَكِ" مَنْصُوبٌ يُجَرّْ ... حَيْثُ تَقُولُ "بَاتَ عِنْدَكَ القَمَرْ"
١١٣٦ - وَهَا "سَلِيهِ" نُصِبَتْ وَتَصْلُحُ ... لِلجَرِّ نَحْوُ "نَابَ عَنْهُ مُفْلِحُ"
١١٣٧ - وَاليَاءُ بِالجَرِّ مِنِ "ابْنِي" وَيَجِي ... لِلنَّصْبِ قُلْ "إِنِّي أَتَانِي المُرْتَجِي"
١١٣٨ - وَاليَاءُ مِنْ "سَلِيهِ" لِلرَّفْعِ أَتَتْ ... فَلَيْسَ لِلنَّصْبِ وَجَرٍّ ثَبَتَتْ
١١٣٩ - لِلرَّفْعِ وَالنَّصْبِ وَجَرٍّ نُوِّنَا ... بَدَلَ "أَلْ" لِذِي الثَّلَاثِ لَفْظُ "نَا"
١١٤٠ - صَلَحَ وَهْوَ لِلذِي تَكَلَّمَا ... وَمَعَهُ سِوَاهُ أَوْ تَعَظَّمَا
١١٤١ - وَشَرْطُهُ اتِّحَادُ مَعْنًى وَاتِّصَالْ ... وَجَمَعَ الثَّلاثَ فِي هَذَا المِثَالْ
١١٤٢ - كَـ"اعْرِفْ بِنَا" جَرًّا "فَإِنَّنَا" صَلَحْ ... لِلنَّصْبِ، وَالرَّفْعُ لَهُ "نِلْنَا المِنَحْ"
١١٤٣ - وَ"رَبَّنَا" مَعْ "إِنَّنَا سَمِعْنَا" (^١) ... يِصْلُحُ لِلثَّلَاثِ قَدْ سَمِعْنَا
١١٤٤ - وَمَا عَدَا المَذْكُورَ وَهْوَ يَاءُ ... مَنْ خُوطِبَتْ وَنُونُ أُنْثَى يَاءُ
١١٤٥ - لِفَاعِلٍ وَالوَاوُ ثُمَّ الأَلِفُ ... فَبِاخْتِصَاصِهِ بِرَفْعٍ يُوصَفُ
١١٤٦ - وَأَلِفٌ وَالوَاوُ وَالنُّونُ أَتَتْ ... جَمِيعُهُا ضَمِائِرًا وَاتَّصَلَتْ
١١٤٧ - فَهْيَ لِمَا غَابَ يُرِيدُ الغَائِبَا ... وَغَيْرِهُ يَعْنِي بِهِ المُخَاطَبَا
١١٤٨ - فَمَا كَـ"قَامَا"، "قُمْنَ"، "قَامُوا" غَائِبُ ... وَ"اعْلَمْنَ" وَ"اعْلَمَا"، "اعْلَمُوا" مُخَاطَبُ
١١٤٩ - وَمِنْ ضَمِيرِ الرَّفْعِ مَا يَسْتَتِرُ ... خَلَافَ مَا يُنْصَبُ أَوْ مَا يُجْرَرُ
١١٥٠ - وَهْوَ الذِي لَيْسَ يَنُوبُ مُضْمَرُ ... مُنْفَصِلٌ عَنْهُ وَلَا اسْمٌ مُظْهَرُ

(^١) إشارة إلى قوله تعالى: "ربنا إننا سمعنا مناديًا ... ". آل عمران ١٩٣.

1 / 144