239

============================================================

كتاب الجهاد 229 ..

ر *م 1* صرانده أ .

عقيل فاسرت ثقيف رجلين من اصحاب رسواء الله يمتمم واسر اصحاب مى 2(1) 190 رسول الله رجلا من من بنى عقيل واصابوا معه العضباء. (18 فاتى عليه رسول الله وهو في الوثاق فقال يامحمد . فقال ماشأنك * فقال بم أخذتنى

و واخذت سابقة الحاج * يعني العضباء . قال اخذتك بجريرة حلفائك ثقيف . ثم .

انصرف عنه فتاداه يامحمد يامحمد ، وكان رفيقا رحيما . فرجع اليه فقال ما - ار *1 شانك؟ فقال إني مسلم . فقال لو قلتها وآنت تملك آمرك آفلحت كل الفلاح ،.

.10 1 ثم اتصرف عنه فناداه فاتاه . فقال ما شآنك * قال ابي جائع فاطعهتي وظمان ت .10 فاسقي قال هذه حاجتك . فافتلهي بالرجلين . قال وأميرت امرآة من الانصاريه ~~رنه: واصييت العضباء فكانت المرآة في الوثاق . فكان القوم يريحون نعمهم بين يدي بيوتهم فانفلتت ذات ليلة من الوتاق فآتت الابل ، فجعلت إذا دنت من * 3 البعير رخافتتركه حتى انتهت الى العضباء قلم ترغ وهى ناقه منوقة آي مدرية.

ن ما ا نپچ *درة ر

(وروي مدر بة . وروي متجرسة) قال فقعدت في عجزهائم زجرتها قانطلقت (7)) اى بيد ه ول وتدروا110 بها فطلبوها فاعجز نهم . قال ونذرت لله تعالى إن يجاها الله عليها ن*2 زبالل تتنحرها فاما قدمت المدينه راعا الناس فقالوا العضباء ناقة رسول الله ع.

الله فقالت انها نذرت إن نجاها الله تعالى عليها لتنحرنها . فأتوا رسول الله فذكروا ذلك له فقال : سبحان الله بئسما ما جرتها نذرت ان نجاها الله تعسالى عليها لتنحرتها . لاوفاء لتذر في معصية ولا فيما لابملك اين آذم . آخرجه مسلم ر ن ووابو داود * واخرج الترمذي منه طرقا يسيرا . (للدزبة) المخرجة المؤدبة الي ألفت الركوب وعودت المشي في الدروب (والمجرسة) بالجيم والسين المهملة المجربة المدربة في الركوب والير وعن اين عباس رضي الله عنهما . قال : ان المشركين آرادوا أن يشترواا (1) العضباء مشقوقة الاذد ولم تكن كذلك ناقآة الرسول سلى الله عليه وسلم، لكن أطلق هليها (2) أى علهوا بها

Page 239