============================================================
179 .تيسير الوصول ت كسبع يوسف ، فأخذتهم سنة حصت كل شيء حتى أكلوا الجلود والميتة من الجوع ولسوينظرة أحدهم الى السماء فيرى كهيئة الدضان فاناه آبو سفيان . فقال : يا محمد انك و جئت تأمر الناس بطاعة اللهوبصلة الرحم ، وان قومك قدهلكوا فادع الله تعالى لهم ، قال فهذا قول الله تعالى «فارتقب يوم تأبي السماء يدخان مبين» الى قوله «انكم عائدون * . قال عيد الله رضي الله عنه : أفيكشف عذاب الآخرة ؛ «يوم نيطش البطشة الكبرى إتا منتقمون» فالبطشة يوم بدر . آخرجه الشيخان والترمذي وعن أنس رضي الله عنه . قال قال رسول الله : ما من مؤمن الا و. وله بابان : باب يصعدمتهعمله وباب ينزلمنه رزقه . فاذا مات بكيا عليه ، فذلك قوله تعالى « فما يكت عليهم السماء والارض» الآية . آخرجه الترمذى وعن أبى سعيد رضي الله عنه . في قوله تعالى « كالمهل» قال قال رسول الله : كعكر الزيت اذا قربه الى وجهه سقطت فروة وجهه فيه أخرجه الترمذي، (عكر الزيت) بالتجريك دئسه ودرنه الذي يرسب في .أسفله.(وفروة الوجه) جلدته م {سورة حم الاحقاف} عن يوسف بن ماهك. قال : كان مروان على الحجاز استعمله مغاوية .
فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي ئيايع له بعد آبيه . فقال له عبد الرحمن أبن ابي بكر رضي الله عنهما شييا . فقال خذوه . قدخل بيت عائشة رضي الله عنهالم يقدروا عليه فقال مروان : ان هذا الذي انزل الله فيه « والذي قال لطو الديه أف لكما اتعدارتتى» . فقاات تائشة رضي الله عنها من وراء الحجاب : *م (1) 1 ما أنزل الله فينا شييا من القرآن إلا ما آنزل في سورة النور من براءتي (1) .
و باخرچه البخاري (1) الذي ني اليخاري (ما أنرل الله فينا شيئا من القرآن الا أن الله أنزل عذري) ولم بيذكر الحافظ ابن حجر دراية المصنف فيما ساق من الروايات
Page 176