142

============================================================

142 اتيسير الوصول يظهر شخصه خيالا فيه (واللمز) العيب (والقافل) الراجع من سفره الى وطنه حا مى (والبث) اشد الحرن (وآظل قادما) اذا دنى (وزاح عني) زال (واجمعت صدقه) آي عرمت عليه (والمخلفون) المتآخرون عن الغزو (والبضع) ما بين ~~1 س الثلاث الى التسع من العدد (وكل سرايرهم) ردها الى علم الله (وانظهر) هنا كا شا عبارة عما يركبه (وجد) من للوجدة وهى الغضب(والتآتيب) الملامة والتوبيخ (والاستكاة) الخضوع (وتسورت الجدار آعلوته (والمضيعة) مفعلة من ق .الضياع وهو الاطراح ومثله الهوان (والمواساة) المشاركة والمساهمة في المعاش و والرزق ونحوهما (والتيمم) القصد (واستلبث) أبطا(والرحب) السعة (وأوفى) أشرف ( وسلع) چبل في المدينة ( والركض) ضرب الراكب الفرس برجله ليسرع العدو (واذن) اعلم (واتامم) اقصد (والفوج) الجماعة من الناس 9 (ويبرق وجهه) اذالمع وظهرت عليه امارات السرور (وآتخلع من مالي) آي آخرج من جميعه . وسمي جيش تبوك جيش العسرة لان الناس ندبوآ اليه في شدة الحر فعسر عليهم وكان وقت ادراك الثمار (والرجس) النجس (والارجاء) التاخير و وعن ابن عياس رضي الله عهما . في قوله تعالى» إلا تنفروا يعذبكم عذااا أليما». «وما كان لاهل المدينة ومن حولهم من الاعراب أن يتخلفوا عن رسول يه

الله» نسختها «وما كان المؤمنون ليتفروا كافة» . اخرجه ابو داود وعن نجدة بن نقيع . قال : سألت اين عبامن رضي الله عهما عن هذه الآية «إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما » قال فأمسك عنهم المطر فكان عذابهم : ~~شبآخرچه ابو داود0 (1) هنا پهامش الاصل مانصه (بلغ قراعة فيى 8 على مؤلفه)

Page 142